استعانت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الكويت، بضابطة أمن شابة لتمثلها في حملة توعوية تستهدف طالبات في المرحلة المتوسطة.
وتنظم وزارة الأوقاف حاليًّا، حملة لمكافحة التنمر بين طلاب المدارس المتوسطة والثانوية عبر سلسلة لقاءات ومحاضرات مع الطلاب والطالبات.
واختارت الوزارة، الضابطة الكويتية المعروفة، سارة جميل علي، لإلقاء إحدى المحاضرات أمام طالبات مدرسة "اليسرة" المتوسطة في منطقة "فهد الأحمد" في محافظة الأحمدي.
وتعد سارة، وهي برتبة رائد حاليًّا، من أشهر ضابطات الأمن في البلاد كونها تعمل في قطاع العلاقات العامة والإعلام الأمني في وزارة الداخلية، وكثيرة الظهور في محطات التلفزة وباقي وسائل الإعلام.
كما تمثل الرائد سارة، وزارتها في الكثير من مقاطع الفيديو المنتشرة لها بمواقع التواصل الاجتماعي لتقديم نصائح حول قيادة السيارات الآمنة، أو الحذر من المخدرات، وغيرهما من الرسائل التوعوية.
وتحمل المحاضرة عنوان "التسامح حياة.. التنمر ضياع"، وتشارك في تقديمها الرائد سارة، والدكتور في علم النفس التربوي، عماد العون.
وبجانب ثمانية محاضرين رجال في مختلف التخصصات التربوية والاجتماعية، حضرت الرائد سارة ممثلة عن النساء في الحملة التوعوية.
وسبق أن شاركت الضابط سارة في حملات ومحاضرات توعوية نظمتها وزارة التربية في العديد من المجالات، مثل: مكافحة العنف.
واكتفت وزارة الأوقاف بنشر جدول محاضرات الحملة التوعوية، دون الإشارة إن كانت هذه أول مرة تستعين فيها بضابطة من القطاع العسكري لإحدى مهامها.
وتنخرط كثير من الكويتيات في القطاع الأمني في وزارة الداخلية، ويتواجدنَ في العديد من المهام التي تنفذها الوزارة.
ويقيم مركز تعزيز الوسطية في وزارة الأوقاف، الحملة التوعوية تحت شعار (يدًا بيد ... لا للتنمر) على مدى عشرة أيام في عدد من مدارس محافظة الأحمدي، إحدى محافظات البلاد الست.
ويقول القائمون على الحملة، إنها تستهدف نشر الفضائل والآداب ومحاربة السلوكيات الاجتماعية المغلوطة داخل المجتمع، والسعي إلى ترسيخ معالم السلم المجتمعي الذي يحد من مظاهر العنف والغلو، ويدعو إلى نشر التراحم والتسامح بين جميع فئات المجتمع وخاصة بين الفئات الناشئة والشباب.
وتنظم وزارة الأوقاف حاليًّا، حملة لمكافحة التنمر بين طلاب المدارس المتوسطة والثانوية عبر سلسلة لقاءات ومحاضرات مع الطلاب والطالبات.
واختارت الوزارة، الضابطة الكويتية المعروفة، سارة جميل علي، لإلقاء إحدى المحاضرات أمام طالبات مدرسة "اليسرة" المتوسطة في منطقة "فهد الأحمد" في محافظة الأحمدي.
وتعد سارة، وهي برتبة رائد حاليًّا، من أشهر ضابطات الأمن في البلاد كونها تعمل في قطاع العلاقات العامة والإعلام الأمني في وزارة الداخلية، وكثيرة الظهور في محطات التلفزة وباقي وسائل الإعلام.
كما تمثل الرائد سارة، وزارتها في الكثير من مقاطع الفيديو المنتشرة لها بمواقع التواصل الاجتماعي لتقديم نصائح حول قيادة السيارات الآمنة، أو الحذر من المخدرات، وغيرهما من الرسائل التوعوية.
وتحمل المحاضرة عنوان "التسامح حياة.. التنمر ضياع"، وتشارك في تقديمها الرائد سارة، والدكتور في علم النفس التربوي، عماد العون.
وبجانب ثمانية محاضرين رجال في مختلف التخصصات التربوية والاجتماعية، حضرت الرائد سارة ممثلة عن النساء في الحملة التوعوية.
وسبق أن شاركت الضابط سارة في حملات ومحاضرات توعوية نظمتها وزارة التربية في العديد من المجالات، مثل: مكافحة العنف.
واكتفت وزارة الأوقاف بنشر جدول محاضرات الحملة التوعوية، دون الإشارة إن كانت هذه أول مرة تستعين فيها بضابطة من القطاع العسكري لإحدى مهامها.
وتنخرط كثير من الكويتيات في القطاع الأمني في وزارة الداخلية، ويتواجدنَ في العديد من المهام التي تنفذها الوزارة.
ويقيم مركز تعزيز الوسطية في وزارة الأوقاف، الحملة التوعوية تحت شعار (يدًا بيد ... لا للتنمر) على مدى عشرة أيام في عدد من مدارس محافظة الأحمدي، إحدى محافظات البلاد الست.
ويقول القائمون على الحملة، إنها تستهدف نشر الفضائل والآداب ومحاربة السلوكيات الاجتماعية المغلوطة داخل المجتمع، والسعي إلى ترسيخ معالم السلم المجتمعي الذي يحد من مظاهر العنف والغلو، ويدعو إلى نشر التراحم والتسامح بين جميع فئات المجتمع وخاصة بين الفئات الناشئة والشباب.