أعلن فريق دولي من علماء الفضاء عن اكتشاف جسر من النجوم يربط بين مجرَّتي سحابة "ماجلان" الصغرى والكبرى، أقرب مَجرَّتين إلى مجرَّة "درب التبانة" الذي توجد به الأرض.
الفريق يقوده باحثون من جامعة كامبردج البريطانية، ونشر نتائج أبحاثه، في دورية "الإشعارات" الشهرية، للجمعية الفلكية الملكية "MNRAS".
ورصد فريق البحث وجود هذا الجسر، عبر تلسكوبات مشروع مرصد "غايا" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية "إيسا".
ويعمل هذا المشروع على رصد حوالي مليار نجم موجود فى مجرة درب التبانة ومحيطها، وذلك على مدار 15 عاما مضت، وهذا النسبة تمثل حوالي 1٪ من تعداد نجوم درب التبانة.
وقال الباحثون، أن البيانات التي توصلوا إليها تكشف أن جسر النجوم الذي يربط بين المجرتين يمتد عبر 43 ألف سنة ضوئية.
وتدور مجرتي سحابتي ماجلان الكبرى والصغرى، ببطء حول مجرتنا "درب التبانة"، وتبعدان نحو 200 ألف سنة ضوئية عن الأرض.
ويصل قُطر سحابة ماجلان الصغرى، إلى نحو نصف قطر شقيقتها الكبرى؛ البالغ 14 ألف سنة ضوئية، كما أنها تملك كتلة تعادل ثلثي الكتلة الموجودة في الكبرى.
تجدر الإشارة إلى أنه تعود تسمية المجرتين إلى الملاح والمكتشف البرتغالي "فيرديناند ماجلان"، الذي كان أول من رآهما من الأوروبيين أثناء رحلته حول العالم، حيث تبدوان على شكل سحب كونية وعناقيد نجمية وأجرام سماوية أخرى.
الفريق يقوده باحثون من جامعة كامبردج البريطانية، ونشر نتائج أبحاثه، في دورية "الإشعارات" الشهرية، للجمعية الفلكية الملكية "MNRAS".
ورصد فريق البحث وجود هذا الجسر، عبر تلسكوبات مشروع مرصد "غايا" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية "إيسا".
ويعمل هذا المشروع على رصد حوالي مليار نجم موجود فى مجرة درب التبانة ومحيطها، وذلك على مدار 15 عاما مضت، وهذا النسبة تمثل حوالي 1٪ من تعداد نجوم درب التبانة.
وقال الباحثون، أن البيانات التي توصلوا إليها تكشف أن جسر النجوم الذي يربط بين المجرتين يمتد عبر 43 ألف سنة ضوئية.
وتدور مجرتي سحابتي ماجلان الكبرى والصغرى، ببطء حول مجرتنا "درب التبانة"، وتبعدان نحو 200 ألف سنة ضوئية عن الأرض.
ويصل قُطر سحابة ماجلان الصغرى، إلى نحو نصف قطر شقيقتها الكبرى؛ البالغ 14 ألف سنة ضوئية، كما أنها تملك كتلة تعادل ثلثي الكتلة الموجودة في الكبرى.
تجدر الإشارة إلى أنه تعود تسمية المجرتين إلى الملاح والمكتشف البرتغالي "فيرديناند ماجلان"، الذي كان أول من رآهما من الأوروبيين أثناء رحلته حول العالم، حيث تبدوان على شكل سحب كونية وعناقيد نجمية وأجرام سماوية أخرى.