تحقق الشرطة البريطانية في حالة حمل طفلة تبلغ من العمر 11 عاما، توشك أن تصبح أصغر أم في بريطانيا.

وتعتقد الشرطة أن والد الطفل قد يكون قاصرا أيضا، لكن أكبر قليلا بالعمر من الأم.

وتم حجب تفاصيل الحمل بسبب القيود القانونية، ولكن من المتوقع أن تلد الفتاة قريبا، بحسب ما ذكرت صحيفة "الميرور".

وتعتبر حالات الحمل عند المراهقين عند أدنى مستوياتها منذ نحو 70 عاما في بريطانيا، وقد تم ربط هذا الانخفاض بالتحسينات التي أدخلت على وسائل منع الحمل والحصول على خدمات الإجهاض.

وفي عام 2014 حملت فتاة من لندن، تبلغ من العمر 12 عاما، ثم أنجبت لتصبح أصغر أم في بريطانيا.