أظهرت دراسة حديثة أن مستخدمي لعبة "بوكيمون غو" على الهواتف الذكية هم أكثر سعادة وميلا للاختلاط بغيرهم، واتفقت مع ذلك خبيرة في مجال علم النفس الاجتماعي.
وتختلف الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة ويسكونسن ماديسون الأميركية مع آراء سابقة كانت متشائمة إزاء التأثير السلبي للعبة.
ونشرت الدراسة في دورية أميركية متخصصة في علم النفس الإعلامي، ودحضت ما قالت إنها تقارير إعلامية متحيزة ضد مستخدمي اللعبة، الذين طالما وُصفوا بشرود الذهن.
وشملت الدراسة 400 شخص، ووجدت أن مستخدمي اللعبة ينشطون بدنياً أثناء اللعب، ويختلطون بغيرهم من الناس، في مجموعات كبيرة، وينشئون صداقات جديدة، أو حتى يعززون علاقاتهم السابقة.
وتعليقا على الدراسة، قالت مستشارة علم النفس الاجتماعي ميسون حمزة لـ"سكاي نيوز عربية"، الأربعاء، إن اللعبة قد تؤدي إلى استخدامات جيدة طاقات الإنسان الفكرية.
وتضيف حمزة أن اللعة تخرج الفرد من العزلة، لأن الألعاب الالكترونية الاخرى تجعله حبيس المنزل وتعزله عن العائلة والآخرين أما اللعبة الجيدة تخرجهم إلى الشارع.
لكن هذا لا يعني أن هناك سلبيات للعلبة، لكن الخبيرة تؤكد أن اللعبة تعمل تشغيل الطاقة والفكرية والاجتماعية والمنافسة خاصة للمراهقين الذين يسعون إلى التميز.
وتختلف الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة ويسكونسن ماديسون الأميركية مع آراء سابقة كانت متشائمة إزاء التأثير السلبي للعبة.
ونشرت الدراسة في دورية أميركية متخصصة في علم النفس الإعلامي، ودحضت ما قالت إنها تقارير إعلامية متحيزة ضد مستخدمي اللعبة، الذين طالما وُصفوا بشرود الذهن.
وشملت الدراسة 400 شخص، ووجدت أن مستخدمي اللعبة ينشطون بدنياً أثناء اللعب، ويختلطون بغيرهم من الناس، في مجموعات كبيرة، وينشئون صداقات جديدة، أو حتى يعززون علاقاتهم السابقة.
وتعليقا على الدراسة، قالت مستشارة علم النفس الاجتماعي ميسون حمزة لـ"سكاي نيوز عربية"، الأربعاء، إن اللعبة قد تؤدي إلى استخدامات جيدة طاقات الإنسان الفكرية.
وتضيف حمزة أن اللعة تخرج الفرد من العزلة، لأن الألعاب الالكترونية الاخرى تجعله حبيس المنزل وتعزله عن العائلة والآخرين أما اللعبة الجيدة تخرجهم إلى الشارع.
لكن هذا لا يعني أن هناك سلبيات للعلبة، لكن الخبيرة تؤكد أن اللعبة تعمل تشغيل الطاقة والفكرية والاجتماعية والمنافسة خاصة للمراهقين الذين يسعون إلى التميز.