دشنت الكاتبة والروائية رباب النجار آخر إصداراتها بعنوان "الحرون" والتي صدرت حديثاً في بيروت، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
وتدور أحداث الرواية في العاصمة المنامة، وتحديداً في حيِّ المخارقة، حيث حقيقة العالم بل وحقيقة الأنا تستعصيان على إدراك البطلة جليلة، التي تسكن مع جدتها.
وترصد الرواية القيم والأعراف وبعض التحولات التي طرأت عليها، وتسلط الضوء على الجيل الذي لم يدخل المدرسة بعد انتشار التعليم؛ حيث حدثت فجوة بين الأجيال أكبر بكثير من تلك التي سبقت التعليم.
ومن المؤمل أن تحقق الرواية للقارئ غايتين في ذات الوقت، الترفيه والتفكير في أمور لا تكون استوقفته من قبل، فتجعله ينظر إلى العالم والحياة والناس بطريقة مختلفة وغير ثابتة، في ضوء التساؤلات والحكمة المتوارية خلف السرد، ليحاول إعادة صياغة أسئلته الخاصة حول قلق الهوية وسؤال الوجود.
وهذا هو الإصدار الثاني للكاتبة؛ حيث سبقه رواية (زناب) عام 2014 التي صدرت عن ذات الدار، ضمن مشروع النشر المشترك مع وزارة الثقافة آنذاك، والتي تدور أحداثها أيضاً في العاصمة المنامة.
وتدور أحداث الرواية في العاصمة المنامة، وتحديداً في حيِّ المخارقة، حيث حقيقة العالم بل وحقيقة الأنا تستعصيان على إدراك البطلة جليلة، التي تسكن مع جدتها.
وترصد الرواية القيم والأعراف وبعض التحولات التي طرأت عليها، وتسلط الضوء على الجيل الذي لم يدخل المدرسة بعد انتشار التعليم؛ حيث حدثت فجوة بين الأجيال أكبر بكثير من تلك التي سبقت التعليم.
ومن المؤمل أن تحقق الرواية للقارئ غايتين في ذات الوقت، الترفيه والتفكير في أمور لا تكون استوقفته من قبل، فتجعله ينظر إلى العالم والحياة والناس بطريقة مختلفة وغير ثابتة، في ضوء التساؤلات والحكمة المتوارية خلف السرد، ليحاول إعادة صياغة أسئلته الخاصة حول قلق الهوية وسؤال الوجود.
وهذا هو الإصدار الثاني للكاتبة؛ حيث سبقه رواية (زناب) عام 2014 التي صدرت عن ذات الدار، ضمن مشروع النشر المشترك مع وزارة الثقافة آنذاك، والتي تدور أحداثها أيضاً في العاصمة المنامة.