تستعد المؤسسة الخيرية الملكية لإطلاق فيلم درامي قصير يتم تصويره حاليا في عدة مناطق من البحرين، حيث تقوم الفنانة شفيقة يوسف بأداء الدور البطولي والتمثيلي الوحيد في الفيلم، حيث تعتمد القصة على شخصية واحدة فقط تدور جميع الأحداث عليها، هذا الفيلم من تأليف وسيناريو أحمد جاسم، ويقوم على تصويره طاقم من مصوري المؤسسة وهم: عيسى المسلماني وإيمان بوزبون وياسر الكوهجي ويشرف على الإضاءة خالد العميري رئيس الإضاءة بتلفزيون البحرين، وهو صاحب خبرة طويلة في الإضاءة، حيث سيكون تواجده في مواقع التصوير لتدريب شباب المؤسسة وإكسابهم مهارات الإضاءة الصحيحة.
والجدير بالذكر أن المؤسسة الخيرية الملكية تهتم بالبعد الإعلامي الفني لتنويع مجالاتها الإعلامية الإبداعية و توصيل رسالتها الخيرية الإنسانية بصورة مغايرة، فلقد أنتجت من قبل 4 مسرحيات موجهة للأطفال و4 أقصص بالإضافة إلى مجموعة من الأفلام الوثائقية ومجموعة من مجلات الأطفال ودفاتر التلوين وغيرها من الأفكار المميزة، كما تعتمد المؤسسة على مبدأ الإنتاج المحلي والاعتماد على الطاقات الداخلية حيث تبنت تشجيع موظفيها المتخصصين في الإعلام على التأليف والتصوير والمونتاج والإخراج وتحريك الرسوم المتحركة. ويأتي كل ذلك خدمة للمشاريع الكبيرة التي ما زالت في طور النمو والتوسع لهذا المشروع الخيري الضخم الذي أطلقه جلالة الملك المفدى حفظه الله في بداية العهد الإصلاحي الجديد والذي وصل صيته إلى العديد من مناطق العالم ومناطق الكوارث تحديدًا، ولذا كانت هذه المشاريع بمثابة الداعم والمساند لنشر الرسالة الإنسانية الراسخة لهذه المؤسسة.
والجدير بالذكر أن المؤسسة الخيرية الملكية تهتم بالبعد الإعلامي الفني لتنويع مجالاتها الإعلامية الإبداعية و توصيل رسالتها الخيرية الإنسانية بصورة مغايرة، فلقد أنتجت من قبل 4 مسرحيات موجهة للأطفال و4 أقصص بالإضافة إلى مجموعة من الأفلام الوثائقية ومجموعة من مجلات الأطفال ودفاتر التلوين وغيرها من الأفكار المميزة، كما تعتمد المؤسسة على مبدأ الإنتاج المحلي والاعتماد على الطاقات الداخلية حيث تبنت تشجيع موظفيها المتخصصين في الإعلام على التأليف والتصوير والمونتاج والإخراج وتحريك الرسوم المتحركة. ويأتي كل ذلك خدمة للمشاريع الكبيرة التي ما زالت في طور النمو والتوسع لهذا المشروع الخيري الضخم الذي أطلقه جلالة الملك المفدى حفظه الله في بداية العهد الإصلاحي الجديد والذي وصل صيته إلى العديد من مناطق العالم ومناطق الكوارث تحديدًا، ولذا كانت هذه المشاريع بمثابة الداعم والمساند لنشر الرسالة الإنسانية الراسخة لهذه المؤسسة.