فاز الفرنسي فيكتور جوليان-لافريير مساء السبت في بروكسل بجائزة الملكة اليزابيت الدولية الكبرى وهي من أعرق المسابقات الموسيقية في العالم والمكرسة للمرة الأولى هذه السنة لالة الفيولونسيل على ما أعلن المنظمون. وكان فيكتور جوليان-لافريير البالغ 26 عاما أحد أربعة فرنسيين في نهائيات المسابقة التي وصل اليها 12 عازفا. وحل مواطنه اوريليان باسكال (22 عاما) في المرتبة الرابعة.
ويشكل هذا اللقب دفعا هائلا لمسيرة الفائز على الصعيد الدولي. فالفائز طالب سابق في كونسرفتوار باريس وقد اختار أن يعزف في النهائي مقطوعة الكونشرتو الاول لشوستاكوفيتش على مسرح قصر الفنون الجميلة في بروكسل بحضور الملكة ماتيلد. وحل ثانيا الياباني يويا اوكاموتو (22 عاما). وكان 68 عازفا منفردا شاركوا في المسابقة هذه السنة.
وتهدف هذه المسابقة إلى أن تكون "منصة بين الدراسة والحياة المهنية" وهي مخصصة لعازفين دون سن الثلاثين ولها متابعون متحمسون في بلجيكا. وهي المرة الأولى التي تفتح أبوابها أمام عازفي الفيولونسيل منذ انشائها في العام 1937 برعاية الملكة اليزابيت التي كانت تعشق الموسيقي (1876-1965). واعتبارا من 1938 كانت الدورات السنوية تخصص مداورة للبيانو والكمان. وتوسعت المسابقة في العام 1988 لتشمل الغناء الاوبرالي. وستكون دورة العام 2018 مكرسة للغناء.
ويشكل هذا اللقب دفعا هائلا لمسيرة الفائز على الصعيد الدولي. فالفائز طالب سابق في كونسرفتوار باريس وقد اختار أن يعزف في النهائي مقطوعة الكونشرتو الاول لشوستاكوفيتش على مسرح قصر الفنون الجميلة في بروكسل بحضور الملكة ماتيلد. وحل ثانيا الياباني يويا اوكاموتو (22 عاما). وكان 68 عازفا منفردا شاركوا في المسابقة هذه السنة.
وتهدف هذه المسابقة إلى أن تكون "منصة بين الدراسة والحياة المهنية" وهي مخصصة لعازفين دون سن الثلاثين ولها متابعون متحمسون في بلجيكا. وهي المرة الأولى التي تفتح أبوابها أمام عازفي الفيولونسيل منذ انشائها في العام 1937 برعاية الملكة اليزابيت التي كانت تعشق الموسيقي (1876-1965). واعتبارا من 1938 كانت الدورات السنوية تخصص مداورة للبيانو والكمان. وتوسعت المسابقة في العام 1988 لتشمل الغناء الاوبرالي. وستكون دورة العام 2018 مكرسة للغناء.