أشار الخبراء إلى أن ثلاثة أرباع مرضى السرطان سيبقون على قيد الحياة مدة 10 سنوات على الأقل بعد تشخيص مرضهم، خلال العقد المقبل.
وأشاد الباحثون بالتغيرات الرائعة في معدلات البقاء على قيد الحياة، خلال السنوات الأخيرة، وذلك بسبب ابتكار تقنيات جديدة لتشخيص مرض السرطان، وكشف الأورام في المراحل المبكرة، حيث يمكن التخلص منها.
وفي الوقت نفسه، يتوقع، بفضل الإجراءات والأدوية الثورية، أن يعيش مرضى السرطان مدة 10 أو 20 سنة. وقال كبار الباحثين، في أكبر مؤتمر للسرطان في العالم، إنه بحلول عام 2027، قد يبقى ثلاثة أرباع المرضى في بريطانيا والولايات المتحدة، على قيد الحياة مدة 10 سنوات على الأقل.
وحسب الديلي مييل من المتوقع أن يعيش نصف مرضى السرطان في بريطانيا 10 سنوات على الأقل، كما أن معدلات البقاء على قيد الحياة متشابهة في أميركا.
وأوضح الدكتور، ديفيد غراهام، من معهد ليفين للسرطان، في ولاية نورث كارولاينا، أنه سيكون هناك تحسينات كبيرة عما قريب، حيث قال: "يمكن أن يعيش 75% من مرضى السرطان في بريطانيا وأميركا، 10 سنوات على الأقل خلال العقد المقبل". وأضاف غراهام: "أصبح بإمكاننا التحكم بأنواع عديدة من المرض".
وتشمل العلاجات المناعية المطورة، دواء يتمتع بالقدرة على تهيئة الجهاز المناعي لمحاربة الأورام، حيث أشاد به الباحثون ورأو في ظهوره بدء عهد جديد في علاج السرطان. ويثبت هذا العلاج فعالية خاصة عند المصابين بسرطان الرئة والجلد، وكذلك الكلى، حيث عُدَّت هذه الأمراض غير قابلة للشفاء قبل 5 سنوات.
وقال الدكتور آين مكارثي، كبير مسؤولي المعلومات العلمية، في مؤسسة أبحاث السرطان ببريطانيا، إن طموح المؤسسة الخيرية يتمثل في أن يعيش 75% من مرضى السرطان، مدة 10 سنوات على الأقل، بحلول عام 2034.
{{ article.visit_count }}
وأشاد الباحثون بالتغيرات الرائعة في معدلات البقاء على قيد الحياة، خلال السنوات الأخيرة، وذلك بسبب ابتكار تقنيات جديدة لتشخيص مرض السرطان، وكشف الأورام في المراحل المبكرة، حيث يمكن التخلص منها.
وفي الوقت نفسه، يتوقع، بفضل الإجراءات والأدوية الثورية، أن يعيش مرضى السرطان مدة 10 أو 20 سنة. وقال كبار الباحثين، في أكبر مؤتمر للسرطان في العالم، إنه بحلول عام 2027، قد يبقى ثلاثة أرباع المرضى في بريطانيا والولايات المتحدة، على قيد الحياة مدة 10 سنوات على الأقل.
وحسب الديلي مييل من المتوقع أن يعيش نصف مرضى السرطان في بريطانيا 10 سنوات على الأقل، كما أن معدلات البقاء على قيد الحياة متشابهة في أميركا.
وأوضح الدكتور، ديفيد غراهام، من معهد ليفين للسرطان، في ولاية نورث كارولاينا، أنه سيكون هناك تحسينات كبيرة عما قريب، حيث قال: "يمكن أن يعيش 75% من مرضى السرطان في بريطانيا وأميركا، 10 سنوات على الأقل خلال العقد المقبل". وأضاف غراهام: "أصبح بإمكاننا التحكم بأنواع عديدة من المرض".
وتشمل العلاجات المناعية المطورة، دواء يتمتع بالقدرة على تهيئة الجهاز المناعي لمحاربة الأورام، حيث أشاد به الباحثون ورأو في ظهوره بدء عهد جديد في علاج السرطان. ويثبت هذا العلاج فعالية خاصة عند المصابين بسرطان الرئة والجلد، وكذلك الكلى، حيث عُدَّت هذه الأمراض غير قابلة للشفاء قبل 5 سنوات.
وقال الدكتور آين مكارثي، كبير مسؤولي المعلومات العلمية، في مؤسسة أبحاث السرطان ببريطانيا، إن طموح المؤسسة الخيرية يتمثل في أن يعيش 75% من مرضى السرطان، مدة 10 سنوات على الأقل، بحلول عام 2034.