قضى أول شخص نجا سنة 2003 من "غطسة الموت" في شلالات نياغارا من دون حماية، بعدما حاول على ما يبدو تكرار الإنجاز، هذه المرة في داخل كرة قابلة للنفخ، بحسب الصحافة الأميركية. وقد تم التعرف على جثة اكتشفت أخيرا في بحيرة نياغارا على أنها عائدة للأميركي كيرك جونز (53 عاما) الذي قفز في شلالات نياغارا وبقي حيا سنة 2003، على ما ذكرت صحيفة "سيراكيوز بوست ستاندرد" الصادرة في ولاية نيويورك.
ونقلت الصحيفة عن السلطات المحلية أن الرجل حاول القفز في 19 أبريل في الشلال على الحدود بين كندا والولايات المتحدة على علو 51 مترا. وقد عثر على الكرة القابلة للنفخ المستخدمة في القفزة فارغة عند سفح الشلال الشهير. وبعدما قام بالقفز من دون حماية مرتديا ملابس عادية سنة 2003، نجا كيرك جونز بأعجوبة. وقد قام بالسباحة حتى صخرة في الجزء السفلي من الشلالات حيث عثر عليه عناصر فرق إغاثة. وقال حينها "كان هناك زوبعة. أستطيع أن أفهم سبب وفاة الناس... من الصعب الإفلات من ذلك".
وفي وقت سابق هذا الأسبوع، تدلت المغامرة الاميركية اريندرا واليندا بحبل ربط إلى أسنانها من مروحية فوق مياه شلالات نياغارا مؤدية حركات بهلوانية. وقالت وسائل اعلام أميركية أنها سجلت رقما قياسيا لعرض على هذا الارتفاع محطمة بذلك رقم زوجها نيك واليندا الذي تدلى من أسنانه من ارتفاع 76 مترا في ولاية ميزوري.
ونقلت الصحيفة عن السلطات المحلية أن الرجل حاول القفز في 19 أبريل في الشلال على الحدود بين كندا والولايات المتحدة على علو 51 مترا. وقد عثر على الكرة القابلة للنفخ المستخدمة في القفزة فارغة عند سفح الشلال الشهير. وبعدما قام بالقفز من دون حماية مرتديا ملابس عادية سنة 2003، نجا كيرك جونز بأعجوبة. وقد قام بالسباحة حتى صخرة في الجزء السفلي من الشلالات حيث عثر عليه عناصر فرق إغاثة. وقال حينها "كان هناك زوبعة. أستطيع أن أفهم سبب وفاة الناس... من الصعب الإفلات من ذلك".
وفي وقت سابق هذا الأسبوع، تدلت المغامرة الاميركية اريندرا واليندا بحبل ربط إلى أسنانها من مروحية فوق مياه شلالات نياغارا مؤدية حركات بهلوانية. وقالت وسائل اعلام أميركية أنها سجلت رقما قياسيا لعرض على هذا الارتفاع محطمة بذلك رقم زوجها نيك واليندا الذي تدلى من أسنانه من ارتفاع 76 مترا في ولاية ميزوري.