يمضي باراك أوباما عطلة مع عائلته في إندونيسيا وهو قد وصل إلى بالي وسيذهب إلى جاكرتا حيث أمضى فترة من طفولته، وقد وصل الرئيس الأميركي السابق إلى جزيرة بالي السياحية برفقة زوجته ميشال وابنتيهما، وفق ما أعلن مسؤول عسكري محلي.
وقال القائد العسكري المحلي إي جيدي وديانا لوكالة فرانس برس "وصلوا في ساعة متأخرة ليل أمس وتوجهوا مباشرة إلى الفندق في أوبود".
وكشف المسؤول المحلي أن أوباما استيقظ مبكرا ومارس بعض تمارين اللياقة البدنية في حدائق المجمع الفندقي الفخم. لكن لم ترشح أي معلومة حول النشاطات التي تنوي العائلة القيام بها في مدينة أوبود.
ومن المرتقب أن يقصد أوباما وعائلته يوغياكارتا حيث سيزوروا معبد بوروبودور القديم الأسبوع المقبل. وهم سيمكثون يومين في يوغياكارتا قبل التوجه إلى جاكرتا.
وقد أمضى باراك أوباما أربع سنوات في العاصمة الإندونيسية خلال طفولته عندما تزوجت والدته رجلا إندونيسيا. وهو عاش في جاكرتا حتى العام 1970.
ويحظى الرئيس الأميركي السابق بشعبية كبيرة في إندونيسيا حيث شيد تمثال برونزي على صورته في باحة مدرسته السابقة. وأوضحت وزارة الخارجية الإندونيسية أن زيارة أوباما هذه تأتي بعد عدة دعوات وجهها له الرئيس جوكو ويدودو. وفي 30 يونيو، سيلتقي باراك أوباما بالرئيس الإندونيسي في جاكرتا حيث سيلقي خطابا في اليوم التالي خلال مؤتمر الجالية الإندونيسية.
وقال القائد العسكري المحلي إي جيدي وديانا لوكالة فرانس برس "وصلوا في ساعة متأخرة ليل أمس وتوجهوا مباشرة إلى الفندق في أوبود".
وكشف المسؤول المحلي أن أوباما استيقظ مبكرا ومارس بعض تمارين اللياقة البدنية في حدائق المجمع الفندقي الفخم. لكن لم ترشح أي معلومة حول النشاطات التي تنوي العائلة القيام بها في مدينة أوبود.
ومن المرتقب أن يقصد أوباما وعائلته يوغياكارتا حيث سيزوروا معبد بوروبودور القديم الأسبوع المقبل. وهم سيمكثون يومين في يوغياكارتا قبل التوجه إلى جاكرتا.
وقد أمضى باراك أوباما أربع سنوات في العاصمة الإندونيسية خلال طفولته عندما تزوجت والدته رجلا إندونيسيا. وهو عاش في جاكرتا حتى العام 1970.
ويحظى الرئيس الأميركي السابق بشعبية كبيرة في إندونيسيا حيث شيد تمثال برونزي على صورته في باحة مدرسته السابقة. وأوضحت وزارة الخارجية الإندونيسية أن زيارة أوباما هذه تأتي بعد عدة دعوات وجهها له الرئيس جوكو ويدودو. وفي 30 يونيو، سيلتقي باراك أوباما بالرئيس الإندونيسي في جاكرتا حيث سيلقي خطابا في اليوم التالي خلال مؤتمر الجالية الإندونيسية.