أعلنت منظمة "هانديكاب انترناشونال" أنها ستطوّر صنع الأطراف الاصطناعية باستخدام طابعات بالأبعاد الثلاثية، بحيث يستفيد منها أكبر عدد من المعوقين في العالم.
وتعمل المنظمة منذ العام 2015 على مشروع نموذجي للأطراف السفلى، جرّبته في وسوريا وتوغو ومدغشقر، بحسب ما ذكرت في بيان.
وفي العام 2016، حصل 19 شخصاً على أطراف اصطناعية من نوع جديد عملت عليه المنظمة، وتوقعت أن يصل عددهم في العام 2017 إلى 200 في الهند وسوريا، بحسب ما قال جيروم كانيكاف المتخصص في الأطراف الاصطناعية والخبير في تقنية الأبعاد الثلاثة لوكالة فرانس برس.
وقالت متحدثة باسم المنظمة "في الماضي، كان ينبغي إعداد قالب الجص، وتعديله أربع مرات أو خمس ليكون مناسباً".
وأضافت "أما الآن، فلدينا جهاز مسح ضوئي صغير يمكن طيّه في حقيبة، يتيح لنا أن نأخذ المقاسات، ثم نرسلها إلى الطابعة".
وتابعت المتحدثة "يجعلنا ذلك نكسب الوقت، ونصل إلى الأشخاص الموجودين في مناطق نائية" بفضل الأجهزة الخفيفة الوزن.
أما الأمر السلبي الوحيد، فهو أن كلفة الطرف الاصطناعي تصل إلى 1200 يورو، علما أنها قد لا تتجاوز سبعين دولاراً في الوسائل العادية، فيما تعمل المنظمة على البحث عن طرق لتقليص التكلفة.
وتعمل المنظمة منذ العام 2015 على مشروع نموذجي للأطراف السفلى، جرّبته في وسوريا وتوغو ومدغشقر، بحسب ما ذكرت في بيان.
وفي العام 2016، حصل 19 شخصاً على أطراف اصطناعية من نوع جديد عملت عليه المنظمة، وتوقعت أن يصل عددهم في العام 2017 إلى 200 في الهند وسوريا، بحسب ما قال جيروم كانيكاف المتخصص في الأطراف الاصطناعية والخبير في تقنية الأبعاد الثلاثة لوكالة فرانس برس.
وقالت متحدثة باسم المنظمة "في الماضي، كان ينبغي إعداد قالب الجص، وتعديله أربع مرات أو خمس ليكون مناسباً".
وأضافت "أما الآن، فلدينا جهاز مسح ضوئي صغير يمكن طيّه في حقيبة، يتيح لنا أن نأخذ المقاسات، ثم نرسلها إلى الطابعة".
وتابعت المتحدثة "يجعلنا ذلك نكسب الوقت، ونصل إلى الأشخاص الموجودين في مناطق نائية" بفضل الأجهزة الخفيفة الوزن.
أما الأمر السلبي الوحيد، فهو أن كلفة الطرف الاصطناعي تصل إلى 1200 يورو، علما أنها قد لا تتجاوز سبعين دولاراً في الوسائل العادية، فيما تعمل المنظمة على البحث عن طرق لتقليص التكلفة.