قضت محكمة في تايوان لزوجة بالطلاق بعدما أثبتت برسائلها عبر تطبيق لاين أن زوجها يتجاهلها.
وأظهر التطبيق أن الزوج فتح رسائل الزوجة، لكنه لم يرد على أي منها. ولذا، أصدر القاضي حكما لصالحها مطلع الشهر الحالي.
واعتبر قاضي محكمة الأسرة بولاية سين شو في تايوان أن تجاهل الزوج الرد على رسائل زوجته عبر تطبيق لاين دليل على أن زواجهما وصل إلى حالة لا يمكن معها تدارك ما فسد بينهما، ومن ثم فإنه من حقها الحصول على الطلاق.
وقال القاضي إن الزوجة "لين" استمرت لستة أشهر في إرسال رسائل نصية لزوجها عبر تطبيق لاين، من بينها رسالة وهي في إحدى المستشفيات بعد تعرضها لحادث سيارة.
وقالت لين إنها كتبت لزوجها، في رسالتها التي بعثت بها من المستشفى إنها في غرفة الطوارئ، متسائلة عن سبب امتناعه عن الرد على رسائلها. ورغم زيارة الزوج للين أثناء وجودها في المستشفى، استندت المحكمة في حكم الطلاق إلى تجاهله لرسائلها عبر لاين.
وجاء في حكم المحكمة أيضا أن "المدعى عليه لم يسأل عن المدعية، وقرأ رسائلها دون أن يرد عليها". ورجحت المحكمة أن زواج الاثنين وصل إلى مرحلة لا يمكن عندها تدارك ما فسد من العلاقة بينهما.
وأظهر التطبيق أن الزوج فتح رسائل الزوجة، لكنه لم يرد على أي منها. ولذا، أصدر القاضي حكما لصالحها مطلع الشهر الحالي.
واعتبر قاضي محكمة الأسرة بولاية سين شو في تايوان أن تجاهل الزوج الرد على رسائل زوجته عبر تطبيق لاين دليل على أن زواجهما وصل إلى حالة لا يمكن معها تدارك ما فسد بينهما، ومن ثم فإنه من حقها الحصول على الطلاق.
وقال القاضي إن الزوجة "لين" استمرت لستة أشهر في إرسال رسائل نصية لزوجها عبر تطبيق لاين، من بينها رسالة وهي في إحدى المستشفيات بعد تعرضها لحادث سيارة.
وقالت لين إنها كتبت لزوجها، في رسالتها التي بعثت بها من المستشفى إنها في غرفة الطوارئ، متسائلة عن سبب امتناعه عن الرد على رسائلها. ورغم زيارة الزوج للين أثناء وجودها في المستشفى، استندت المحكمة في حكم الطلاق إلى تجاهله لرسائلها عبر لاين.
وجاء في حكم المحكمة أيضا أن "المدعى عليه لم يسأل عن المدعية، وقرأ رسائلها دون أن يرد عليها". ورجحت المحكمة أن زواج الاثنين وصل إلى مرحلة لا يمكن عندها تدارك ما فسد من العلاقة بينهما.