بلغت الحرارة مستويات قياسية جديدة في شنغهاي مناهزة 41 درجة مئوية، في أعلى مستوى منذ البدء بتسجيل بيانات في هذا الخصوص قبل نحو قرن ونصف القرن.
ونقل إلى مستشفيات المدينة الأكثر اكتظاظا بالسكان في الصين عددا من المرضى يعانون من توعكات ناجمة عن الحر، بحسب ما أفادت وسائل إعلام حكومية.
وفي حديقة الحيوانات، قدمت كتل مجلدة للحيوانات واستفادت دببة الباندا من فرصة لأكل التفاح المثلج. وتعاني شنغهاي من موجة حر منذ أكثر من أسبوعين ويعد يوم الجمعة (40,9 درجة مئوية) أشد الأيام حرا فيها منذ البدء بتسجيل معطيات في هذا الخصوص سنة 1872، بحسب خدمة الأرصاد الجوية المحلية.
كان الرقم القياسي السابق يعود للعام 2013 عندما بلغت الحرارة 40,8 درجة مئوية.
ورفعت حالة الإنذار إلى أقصى مستوياتها (الأحمر) في شنغهاي للمرة الأولى هذه السنة ودعت السلطات السكان إلى البقاء في أماكن تكون فيها الحرارة معتدلة وتجنب الخروج لوقت طويل.
غير أن موجة الحر هذه تستثير النفوس، على ما أوردت صحيفة "شنغهاي ديلي" التي أفادت عن ارتفاع ملحوظ في عدد المصابين "في شجارات أو حوادث سير"، إذ "يستاء الناس بشكل أسرع في ظل الحر الشديد".
والأمر سيان على ما يبدو بالنسبة إلى الحيوانات، فقد كشفت وسائل إعلام حكومية عن ازدياد في عضات الكلاب.
ونقل إلى مستشفيات المدينة الأكثر اكتظاظا بالسكان في الصين عددا من المرضى يعانون من توعكات ناجمة عن الحر، بحسب ما أفادت وسائل إعلام حكومية.
وفي حديقة الحيوانات، قدمت كتل مجلدة للحيوانات واستفادت دببة الباندا من فرصة لأكل التفاح المثلج. وتعاني شنغهاي من موجة حر منذ أكثر من أسبوعين ويعد يوم الجمعة (40,9 درجة مئوية) أشد الأيام حرا فيها منذ البدء بتسجيل معطيات في هذا الخصوص سنة 1872، بحسب خدمة الأرصاد الجوية المحلية.
كان الرقم القياسي السابق يعود للعام 2013 عندما بلغت الحرارة 40,8 درجة مئوية.
ورفعت حالة الإنذار إلى أقصى مستوياتها (الأحمر) في شنغهاي للمرة الأولى هذه السنة ودعت السلطات السكان إلى البقاء في أماكن تكون فيها الحرارة معتدلة وتجنب الخروج لوقت طويل.
غير أن موجة الحر هذه تستثير النفوس، على ما أوردت صحيفة "شنغهاي ديلي" التي أفادت عن ارتفاع ملحوظ في عدد المصابين "في شجارات أو حوادث سير"، إذ "يستاء الناس بشكل أسرع في ظل الحر الشديد".
والأمر سيان على ما يبدو بالنسبة إلى الحيوانات، فقد كشفت وسائل إعلام حكومية عن ازدياد في عضات الكلاب.