سيروي مدير مكتب التحقيقات الاتحادي السابق جيمس كومي تفاصيل إقالته من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في كتاب موضوعه "الزعامة وصنع القرار".
وقالت مؤسسة فلاتيرون بوكس التابعة لدار ماكميلان للنشر إن كومي وقع عقداً معها من أجل إصدار الكتاب متوقعة صدوره في ربيع 2018، وفق ما أوردت وكالة "رويترز" الخميس.
وأوضح بوب ميلر رئيس فلاتيرون بوكس أن الكتاب الذي لم يوضع له عنوان بعد، سيتناول "مظاهر الزعامة القويمة الأخلاقية وكيف تؤدي إلى القرارات الصائبة".
وإلى جانب العلاقة مع ترامب، سيتضمن الكتاب أيضاً حكايات عن مدير " أف. بي .آي " السابق في التحقيق بشأن استخدام المرشحة الديمقراطية السابقة هيلاري كلينتون لخادم خاص للبريد الإلكتروني أثناء حملتها الرئاسية العام الماضي.
وجاءت خطوة نشر الكتاب بعد 3 أشهر من التساؤلات عن حقيقة إقالة كومي، وعما إذا حاول ترامب التدخل في عمل المكتب وإغلاق التحقيق في التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأميركية العام الماضي.
وأقال ترامب كومي في مايو الماضي واعتقد الأخير في البداية أن الأمر مجرد "خبر كاذب" لكونه سمع الخبر في وسائل الإعلام دون أن يجري إبلاغه بذلك رسمياً كما هو متبع.
وقال الرئيس ترامب حينها إن كومي لم يعد مناسباً لإدارة الجهاز الأمني، لكن البعض يتعقد أن الأمر يتعلق بالتحقيق في التدخل الروسي.
وقالت مؤسسة فلاتيرون بوكس التابعة لدار ماكميلان للنشر إن كومي وقع عقداً معها من أجل إصدار الكتاب متوقعة صدوره في ربيع 2018، وفق ما أوردت وكالة "رويترز" الخميس.
وأوضح بوب ميلر رئيس فلاتيرون بوكس أن الكتاب الذي لم يوضع له عنوان بعد، سيتناول "مظاهر الزعامة القويمة الأخلاقية وكيف تؤدي إلى القرارات الصائبة".
وإلى جانب العلاقة مع ترامب، سيتضمن الكتاب أيضاً حكايات عن مدير " أف. بي .آي " السابق في التحقيق بشأن استخدام المرشحة الديمقراطية السابقة هيلاري كلينتون لخادم خاص للبريد الإلكتروني أثناء حملتها الرئاسية العام الماضي.
وجاءت خطوة نشر الكتاب بعد 3 أشهر من التساؤلات عن حقيقة إقالة كومي، وعما إذا حاول ترامب التدخل في عمل المكتب وإغلاق التحقيق في التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأميركية العام الماضي.
وأقال ترامب كومي في مايو الماضي واعتقد الأخير في البداية أن الأمر مجرد "خبر كاذب" لكونه سمع الخبر في وسائل الإعلام دون أن يجري إبلاغه بذلك رسمياً كما هو متبع.
وقال الرئيس ترامب حينها إن كومي لم يعد مناسباً لإدارة الجهاز الأمني، لكن البعض يتعقد أن الأمر يتعلق بالتحقيق في التدخل الروسي.