توصل باحثون في كلية لندن من خلال تجربة طبية جديدة قاموا بها إلى نتيجة من شأنها أن تحرز إنجازا مهما وإن كانت هناك حاجة إلى مزيد من الاختبارات للتأكد من فعاليته، إذ ثمة عقار يستخدم في علاج النوع الثاني من السكري قد يوقف مرض الشلل الرعاشي المعروف بإسم الباركينسون.
وتساعد العلاجات الحالية - حسب العربية نت - في السيطرة على أعراض مرض الباركينسون من خلال زيادة مستويات هرمون الدوبامين التي تنتجها خلايا المخ السليمة، لكن موت خلايا المخ يستمر ويتفاقم المرض، ولا توجد أدوية توقف ذلك.
أما التجارب الجديدة فقد أشارت إلى أن العلاج الجديد المستخدم للسكري أوقف تطور المرض، بحسب ما تمت مراقبته على ستين مريضا بالباركيسنون، غير أن فوائد هذا العقار الجديد على المدى الطويل لم تتضح بعد.
ومن المعروف أن مرض الشلل الرعاش يؤدي إلى اتلاف تدريجي للمخ وتدمير الخلايا التي تنتج هرمون الدوبامين، وكانت هناك حاجة ملحة إلى التوصل إلى علاج يمكنه إبطاء تطوره.
وتساعد العلاجات الحالية - حسب العربية نت - في السيطرة على أعراض مرض الباركينسون من خلال زيادة مستويات هرمون الدوبامين التي تنتجها خلايا المخ السليمة، لكن موت خلايا المخ يستمر ويتفاقم المرض، ولا توجد أدوية توقف ذلك.
أما التجارب الجديدة فقد أشارت إلى أن العلاج الجديد المستخدم للسكري أوقف تطور المرض، بحسب ما تمت مراقبته على ستين مريضا بالباركيسنون، غير أن فوائد هذا العقار الجديد على المدى الطويل لم تتضح بعد.
ومن المعروف أن مرض الشلل الرعاش يؤدي إلى اتلاف تدريجي للمخ وتدمير الخلايا التي تنتج هرمون الدوبامين، وكانت هناك حاجة ملحة إلى التوصل إلى علاج يمكنه إبطاء تطوره.