يحتفل الوسط الثقافي بمدينة جدة بتدشين رواية "يوم في حياة مذيعة" للكاتبة والمذيعة رندا الشيخ ، في مكتبة فيرجن ميجاستور بروشانا مول في جدة. وذلك في الساعة التاسعة والنصف من مساء (الجمعة) الموافق 18 أغسطس 2017م.
تناقش الرواية حياة المذيعة في العالم العربي عامة والخليجي خاصة من خلال المواقف التي تواجهها كأنثى تعمل في هذه المهنة التي لا يزال البعض يقتصر مؤهلات العاملات فيها على وجه جميل فقط! فيما يتحفظ البعض الآخر عليها وربما يهاجمها! وبين صفحات الرواية تأخذ الكاتبة القارئ في رحلة داخل الكواليس التي لا يعرف أحد ما يدور فيها! بينما تعيش بطلة القصة صراعاً يستمر لسنوات ثم ينتهي في يوم عجائبي واحد تنتصر فيه المبادئ دون تنازلات!
وعلى غلاف الرواية كتبت المؤلفة:
"بعد سنوات من الارتطام، أدركت أن التوقيت كان السر وراء كل ما حدث.
كان الانفراجة التي لا تأتي جزافاً، بل تنتقي وترسم وتحدد متى وكيف ولماذا ولمن!
قصتها لا تشبه أي قصة! فهي لم تكن الضحية ولا الجلاّد! كانت تتداعى واقفة.. صامدة.. مقاومة! وما أن تلامس البسيطة، حتى تعاود بناء ما تحطم بظاهر مبتسم، وجوف يحترق، وكبرياء لا يُهزم!
قالت ذات مرة: لا تذكر الألم ولو صدفة! فحين يُذكر الألم.. يحضر!"
الجدير بالذكر أن الكاتبة تعمل مذيعة ومعدة برامج في إذاعة وتلفزيون جدة، وتقدم برنامجاً أسبوعياً يدعم الكتاب الشباب والشابات ممن يخطون خطواتهم الأولى في عالم الكتابة والأدب. ولها إصدارات سابقة هي "اعترافات ضلت طريقها" - مجموعة قصصية، و "أخاطبك إنساناً" - مقالات فكرية، ورواية "ربما أنساك".
تناقش الرواية حياة المذيعة في العالم العربي عامة والخليجي خاصة من خلال المواقف التي تواجهها كأنثى تعمل في هذه المهنة التي لا يزال البعض يقتصر مؤهلات العاملات فيها على وجه جميل فقط! فيما يتحفظ البعض الآخر عليها وربما يهاجمها! وبين صفحات الرواية تأخذ الكاتبة القارئ في رحلة داخل الكواليس التي لا يعرف أحد ما يدور فيها! بينما تعيش بطلة القصة صراعاً يستمر لسنوات ثم ينتهي في يوم عجائبي واحد تنتصر فيه المبادئ دون تنازلات!
وعلى غلاف الرواية كتبت المؤلفة:
"بعد سنوات من الارتطام، أدركت أن التوقيت كان السر وراء كل ما حدث.
كان الانفراجة التي لا تأتي جزافاً، بل تنتقي وترسم وتحدد متى وكيف ولماذا ولمن!
قصتها لا تشبه أي قصة! فهي لم تكن الضحية ولا الجلاّد! كانت تتداعى واقفة.. صامدة.. مقاومة! وما أن تلامس البسيطة، حتى تعاود بناء ما تحطم بظاهر مبتسم، وجوف يحترق، وكبرياء لا يُهزم!
قالت ذات مرة: لا تذكر الألم ولو صدفة! فحين يُذكر الألم.. يحضر!"
الجدير بالذكر أن الكاتبة تعمل مذيعة ومعدة برامج في إذاعة وتلفزيون جدة، وتقدم برنامجاً أسبوعياً يدعم الكتاب الشباب والشابات ممن يخطون خطواتهم الأولى في عالم الكتابة والأدب. ولها إصدارات سابقة هي "اعترافات ضلت طريقها" - مجموعة قصصية، و "أخاطبك إنساناً" - مقالات فكرية، ورواية "ربما أنساك".