بحسب خبراء تربية الطفل يحتاج الطفل إلى تنمية إحساسه بذاته خلال الفترة بين سنة و4 سنوات، وعلى الأبوين أن يتوقعا أن يمر الطفل بفترات يميل فيها إلى التمرد والاستقلال. تعتبر هذه المراحل جزءاً حيوياً من عملية النمو، خاصة خلال سنوات المراهقة. إليك ما تحتاج معرفته عن النمو النفسي للطفل ونزعة الاستقلالية بين سن 9 و13 سنة حسب ما جاء في تقرير نشرته وكالة 24 الاخبارية.
_لا ينبغي اتخاذ أية خطوات تأديبية تجاه المراهق قبل سماعه لأن ذلك يثير التمرد والغضب لديه
_تحدي سلطة الأبوين. على الرغم من أن أفعال المراهق تكون مقصودة ومتعمّدة في أغلب الأحيان، إلا أنه لا يقصد بها أن يكون سيئاً تجاه أبويه بقدر ما يكون المقصود أن تتم دون موافقتهما. لكن للأسف بعض تصرفات المراهقة تنطوي على مخاطر، وقد يؤذي المراهق بها نفسه.
_وللتعامل مع هذه الحالة، يحث خبراء تربية الطفل الآباء على إجراء مزيد من المحادثات والتحاور مع أطفالهم، وتفادي ردود الأفعال القاسية تجاه تصرفات المراهق.
_تأكيد الذات. خلال سنوات المراهقة يبحث الطفل عن مكان له وسط المجتمع مؤسساً هويته الذاتية، ويصبح ضغط الأصدقاء عليه أكبر خلال مرحلة الدراسة الإعدادية والثانوية.
_يمكن للأبوين مساعدة الابن المراهق على تطوير صورة إيجابية عن ذاته من خلال تقديم الدعم المستمر لأهدافه، والمشاركة الإيجابية في حياته.
_الدعم لا التأديب. لا ينبغي اتخاذ أية خطوات تأديبية تجاه المراهق قبل سماعه لأن ذلك يثير التمرد والغضب لديه. ولا يقتصر المقصود من سماع المراهق على المحادثة، وإنما إعطاء هذا الشاب الذي ينمو فرصة ليشرح وجهة نظره، والبحث عن نقاط في حديثه تسمح للأبوين بالفخر به حتى عندما يخرق بعض القواعد.
_تشجيع الاستقلال. لا يفعل المراهقون الأشياء بالطريقة التي يرغب فيها الآباء، لكن تذكّر أن كل تجربة تتيح فرصة للتعلّم. وفي كثير من الأحيان يتصرّف المراهقون بهدف اختبار الحدود، بينما يرغب الوالدان في حماية طفلهم وهو أمر غريزي. لذا، يحث خبراء التربية على تشجيع الأبوين لاستقلالية الطفل، ودعم محاولات تأكيد ذاتيته، لأنه عندما يشعر بأن قدرته مكبلة يسعى إلى التحدي وخرق مزيد من القواعد. كما أن إعطاء الطفل فرصة للاختيار يكسبه الخبرة.
_لا ينبغي اتخاذ أية خطوات تأديبية تجاه المراهق قبل سماعه لأن ذلك يثير التمرد والغضب لديه
_تحدي سلطة الأبوين. على الرغم من أن أفعال المراهق تكون مقصودة ومتعمّدة في أغلب الأحيان، إلا أنه لا يقصد بها أن يكون سيئاً تجاه أبويه بقدر ما يكون المقصود أن تتم دون موافقتهما. لكن للأسف بعض تصرفات المراهقة تنطوي على مخاطر، وقد يؤذي المراهق بها نفسه.
_وللتعامل مع هذه الحالة، يحث خبراء تربية الطفل الآباء على إجراء مزيد من المحادثات والتحاور مع أطفالهم، وتفادي ردود الأفعال القاسية تجاه تصرفات المراهق.
_تأكيد الذات. خلال سنوات المراهقة يبحث الطفل عن مكان له وسط المجتمع مؤسساً هويته الذاتية، ويصبح ضغط الأصدقاء عليه أكبر خلال مرحلة الدراسة الإعدادية والثانوية.
_يمكن للأبوين مساعدة الابن المراهق على تطوير صورة إيجابية عن ذاته من خلال تقديم الدعم المستمر لأهدافه، والمشاركة الإيجابية في حياته.
_الدعم لا التأديب. لا ينبغي اتخاذ أية خطوات تأديبية تجاه المراهق قبل سماعه لأن ذلك يثير التمرد والغضب لديه. ولا يقتصر المقصود من سماع المراهق على المحادثة، وإنما إعطاء هذا الشاب الذي ينمو فرصة ليشرح وجهة نظره، والبحث عن نقاط في حديثه تسمح للأبوين بالفخر به حتى عندما يخرق بعض القواعد.
_تشجيع الاستقلال. لا يفعل المراهقون الأشياء بالطريقة التي يرغب فيها الآباء، لكن تذكّر أن كل تجربة تتيح فرصة للتعلّم. وفي كثير من الأحيان يتصرّف المراهقون بهدف اختبار الحدود، بينما يرغب الوالدان في حماية طفلهم وهو أمر غريزي. لذا، يحث خبراء التربية على تشجيع الأبوين لاستقلالية الطفل، ودعم محاولات تأكيد ذاتيته، لأنه عندما يشعر بأن قدرته مكبلة يسعى إلى التحدي وخرق مزيد من القواعد. كما أن إعطاء الطفل فرصة للاختيار يكسبه الخبرة.