أعربت الشابة الباكستانية ملالا يوسفزاي التي كادت تُقتل برصاص حركة طالبان قبل أعوام حين كانت عائدة من مدرستها، عن سعادتها بقبولها للدراسة في جامعة أكسفورد إحدى أعرق جامعات العالم.
وقالت ملالا البالغة عشرين عاما في تغريدة على حسابها على موقع "تويتر" الذي يتابعها عليه 776 ألف شخص "أنا سعيدة جدا لأني سأذهب إلى أكسفورد".
وأرفقت هذه الرسالة بصورة عن كتاب القبول الذي تلقته من الجامعة البريطانية والذي جاء فيه "تهانينا، حُجز لك مكان في جامعة أكسفورد لدراسة الفلسفة والعلوم السياسية والاقتصادية".
وفي السنوات الأخيرة تابعت ملالا علومها في مدرسة في برمنغهام، ثاني مدن بريطانيا التي لجأت إليها مع عائلتها في العام 2012 بعد إصابتها بجروح بالغة في باكستان.
وكانت ملالا قد نجت في اكتوبر 2012 من محاولة لاغتيالها دبرها عناصر باكستانيون من حركة طالبان لدى عودتها من المدرسة في مسقط رأسها منيغورا في شمال غرب باكستان. وهي تدافع بقوة عن حق الفتيات في التعلم وحازت جائزة نوبل للسلام عام 2014.
{{ article.visit_count }}
وقالت ملالا البالغة عشرين عاما في تغريدة على حسابها على موقع "تويتر" الذي يتابعها عليه 776 ألف شخص "أنا سعيدة جدا لأني سأذهب إلى أكسفورد".
وأرفقت هذه الرسالة بصورة عن كتاب القبول الذي تلقته من الجامعة البريطانية والذي جاء فيه "تهانينا، حُجز لك مكان في جامعة أكسفورد لدراسة الفلسفة والعلوم السياسية والاقتصادية".
وفي السنوات الأخيرة تابعت ملالا علومها في مدرسة في برمنغهام، ثاني مدن بريطانيا التي لجأت إليها مع عائلتها في العام 2012 بعد إصابتها بجروح بالغة في باكستان.
وكانت ملالا قد نجت في اكتوبر 2012 من محاولة لاغتيالها دبرها عناصر باكستانيون من حركة طالبان لدى عودتها من المدرسة في مسقط رأسها منيغورا في شمال غرب باكستان. وهي تدافع بقوة عن حق الفتيات في التعلم وحازت جائزة نوبل للسلام عام 2014.