قرية "فرانسواي" الهادئة تقبع في مكان ناء في مقاطعة "نيوفاونلاند" في أقصى نقطة شرق كندا ويتم الوصول إليها فقط عبر القارب فيما يستخدم سكانها الدراجات الهوائية ذات الأربع عجلات للتنقل في شوارعها وتلالها.
وتعد واحدة من أكثر القرى بعدا في العالم ولا يوجد بها سيارات ويقطنها 75 شخصا فقط يعرفون جميعا بعضهم البعض ويمكنهم بناء منازل في أي مكان يشاؤون.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الضباب يلف القرية معظم الأوقات ويوجد بها مدرسة صغيرة بها 12 تلميذا، إضافة إلى حانة مشروبات ومحلات صغيرة ويتم شحن تلك المشروبات بالسفينة مرة كل أسبوع.
ويعيش سكان القرية على صيد السمك فيما تبقى النساء في البيت لإعداد الطعام قبل أن يقوم الأهالي بالتنزه على دراجاتهم في المساء.
وقالت الصحيفة: "إن القرية بها سيدة تقوم بقص شعر الأهالي إلى جانب متطوعي إطفاء"، مشيرة إلى أن القرية لم تشهد أي حريق منذ أكثر من 30 سنة.
وأضافت: "لا يوجد في القرية مطاعم لكن الأهالي عادة ما يقيمون ولائم وحفلات رقص في المركز الاجتماعي الصغير، هي بالفعل قرية صغيرة هادئة بها أناس رائعون".
وتعد واحدة من أكثر القرى بعدا في العالم ولا يوجد بها سيارات ويقطنها 75 شخصا فقط يعرفون جميعا بعضهم البعض ويمكنهم بناء منازل في أي مكان يشاؤون.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الضباب يلف القرية معظم الأوقات ويوجد بها مدرسة صغيرة بها 12 تلميذا، إضافة إلى حانة مشروبات ومحلات صغيرة ويتم شحن تلك المشروبات بالسفينة مرة كل أسبوع.
ويعيش سكان القرية على صيد السمك فيما تبقى النساء في البيت لإعداد الطعام قبل أن يقوم الأهالي بالتنزه على دراجاتهم في المساء.
وقالت الصحيفة: "إن القرية بها سيدة تقوم بقص شعر الأهالي إلى جانب متطوعي إطفاء"، مشيرة إلى أن القرية لم تشهد أي حريق منذ أكثر من 30 سنة.
وأضافت: "لا يوجد في القرية مطاعم لكن الأهالي عادة ما يقيمون ولائم وحفلات رقص في المركز الاجتماعي الصغير، هي بالفعل قرية صغيرة هادئة بها أناس رائعون".