في بعض الأحيان تضع الظروف الطارئة بين يدي الإنسان مجموعة من الخيارات، ولعل أسهلها لا يلائم قناعاته، ليجد نفسه مضطراً لسلوك الطريق الأصعب ولكنه الأكثر راحة لنفسه.
فقد رفضت عائلة إماراتية في العاصمة النرويجية أوسلو الصعود على متن رحلة تابعة للطيران القطري للوصول إلى بريطانيا، وفضلت الانتظار مدّة سبع ساعات في المطار إلى أن حان موعد الرحلة الجديدة على متن خطوط جوية أخرى.
وأفادت صحيفة "البيان" الإماراتية الجمعة أنّ المواطن عيسى البلوشي توجّه وأفراد أسرته المكونة من سبعة أشخاص إلى النرويج لقضاء إجازتهم السنوية.
وأضاف أنّ بعد إقامتهم لمدة 10 أيام في أوسلو، قررت العائلة التوجه إلى بريطانيا وطلبوا من الشركة التي يتعاملون معها تأمين تذاكر لهم عبر الطيران البريطاني، لكن عندما وصلوا إلى المطار تفاجؤوا قبل موعد الإقلاع بدقائق أن الطائرة التي ستقلهم تابعة لشركة الطيران "القطري".
وقال البلوشي إنّهم رفضوا بشكل قاطع الصعود على متن طائرة تابعة للخطوط الجويّة القطريّة، وتواصلوا مع سفارة الإمارات في النرويج لإبلاغها ما حصل. فقامت السفارة على الفور بتأمين تذاكر للعائلة على متن طيران آخر.
فقد رفضت عائلة إماراتية في العاصمة النرويجية أوسلو الصعود على متن رحلة تابعة للطيران القطري للوصول إلى بريطانيا، وفضلت الانتظار مدّة سبع ساعات في المطار إلى أن حان موعد الرحلة الجديدة على متن خطوط جوية أخرى.
وأفادت صحيفة "البيان" الإماراتية الجمعة أنّ المواطن عيسى البلوشي توجّه وأفراد أسرته المكونة من سبعة أشخاص إلى النرويج لقضاء إجازتهم السنوية.
وأضاف أنّ بعد إقامتهم لمدة 10 أيام في أوسلو، قررت العائلة التوجه إلى بريطانيا وطلبوا من الشركة التي يتعاملون معها تأمين تذاكر لهم عبر الطيران البريطاني، لكن عندما وصلوا إلى المطار تفاجؤوا قبل موعد الإقلاع بدقائق أن الطائرة التي ستقلهم تابعة لشركة الطيران "القطري".
وقال البلوشي إنّهم رفضوا بشكل قاطع الصعود على متن طائرة تابعة للخطوط الجويّة القطريّة، وتواصلوا مع سفارة الإمارات في النرويج لإبلاغها ما حصل. فقامت السفارة على الفور بتأمين تذاكر للعائلة على متن طيران آخر.