فاز "ذي شايب اوف ووتر" للمخرج المكسيكي غييرمو ديل تورو مساء السبت بجائزة الاسد الذهبي لافضل فيلم في الدورة الرابعة والسبعين لمهرجان البندقية.
وقد نال الممثل الفلسطيني كمال الباشا جائزة افضل ممثل عن دوره في فيلم "القضية رقم 23" للمخرج اللبناني زياد الدويري.
وقال المخرج المكسيكي لدى تسلمه جائزته "إذا ما بقي المرء نقيا وفيا لما يؤمن به فعلا وفي حالتي انا بالوحوش، يمكنه من أن يفعل ما يشاء"، وقد أهدى المخرج المكسيكي الجائزة الى المخرجين الاميركيين اللاتينيين الشباب.
ويروي فيلمه الخيالي العلمي الذي تدور أحداثه في مرحلة الحرب الباردة قصة حب بين عاملة تنظيفات صامتة في مختبر سري للحكومة ومخلوق برمائي عجيب.
واراد ديل تورو لفيلمه أن يكون ترياقا "ضد الخوف"، وقد سبق للمخرج المكسيكي أن أنجز أفلاما مثل "ذي ديفيلز باكبون" (2001) و"بانز لابيرينث" (2006)، وقال "أنا أؤمن بالحياة وبالحب وبالسينما".
وحصد المخرج الفرنسي كزافييه لوغران جائزتين. وقد انهار بالبكاء على المسرح وهو يتسلم جائزة الاسد الفضي لافضل مخرج بعدما نال في وقت سابق جائزة اسد المستقبل التي تمنح الى اول فيلم لمخرجه، ويروي فيلمه قصة طلاق بين والدين تنتهي باحتجاز طفل كرهينة، وكانت جائزة افضل سيناريو من نصيب البريطاني-الايرلندي مارتن ماكدوناه عن فيلم "ثري بيلبوردز اوتسايد إبينغ ميزوري".
اما على صعيد التمثيل فقد فاز الفلسطيني كمال الباشا بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "القضية رقم 23" للبناني زياد الدويري.
وقال الباشا بعد تسمله كأس فولبي لأفضل ممثل "أنا سعيد ومتأثر جدا بفوزي، لا على المستوى الشخصي فحسب، بل هي هدية لفلسطين كلها، وللشعب الفلسطيني أجمع"
وأضاف "أنا فخور بأني ساهمت في رفع إسم فلسطين أمام العالم كله، (..) وفي الوقت نفسه إنه إنجاز كبير للبنان وللسينما اللبنانية. الجائزة ليست لي وحدي، بل هي للفيلم ولمخرجه ولفريق العمل الرائع كله".
ويؤدي الباشا في "القضية رقم 23" دور ياسر سلامة، وهو لاجىء فلسطيني في لبنان، يشرف على ورشة أشغال عامة في بيروت، وتحصل مشادة بينه وبينه طوني وهو مسيحي لبناني، تأخذ بعدا كبيرا فيتواجه الرجلان في المحكمة. ويصبح البلد على شفير انفجار بسبب التضخيم الإعلامي للقضية.
وفي فئة السيدات، نالت البريطانية شارلوت رامبلينغ كأس فولبي لافضل ممثلة عن دورها في فيلم "هانا" للايطالي اندريا بالاورو، وقالت الممثلة المخضرمة "انه لشرف عظيم لي" لان ايطاليا وهي البلد الذي مثلت فيه اول فيلم في مسيرتها العام 1982، "هو مصدر كل الهامي".وذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة فذهبت الى "سويت كانتري" للاسترالي وارويك ثورنتون.
وفي ما يأتي قائمة بالفائزين بجوائز الدورة الرابعة والسبعين من مهرجان البندقية السينمائي التي وزعت مساء السبت:
- الاسد الذهبي لافضل فيلم: "ذي شايب اوف ووتر" للمكسيكي غييرمو ديل تورو
- الاسد الفضي جائزة لجنة التحكيم الكبرى: "فوكستروت" للاسرائيلي سامويل ماوز.
- الاسد الفضي لافضل اخراج: "جوسكا لا غارد" للفرنسي كزافييه لوغران. -
جائزة افضل سيناريو: "ثري بيلبوردز اوتسايد إبينغ ميزوري" للبريطاني مارتن ماكدوناه
- جائزة لجنة التحكيم الخاصة: "سويت كانتري" للاسترالي وارويك ثورنتون.
- كأس فولبي لافضل ممثلة: البريطانية شارلوت رامبلينغ عن فيلم "هانا" للايطالي اندريا بالاورو.
- كأس فولبي لافضل ممثل: الفلسطيني كمال الباشا عن دوره في "القضية رقم 23" للبناني زياد الدويري.
- جائزة مارتشيلو ماستروياني لافضل موهبة ناشئة: تشارلي بلامر عن دوره في "لين اون بيت" للبريطاني اندرو هايغ.
- جائزة اسد المستقبل لافضل عمل اول: "جوسكا لا غارد" للفرنسي كزافييه لوغران.
وقد نال الممثل الفلسطيني كمال الباشا جائزة افضل ممثل عن دوره في فيلم "القضية رقم 23" للمخرج اللبناني زياد الدويري.
وقال المخرج المكسيكي لدى تسلمه جائزته "إذا ما بقي المرء نقيا وفيا لما يؤمن به فعلا وفي حالتي انا بالوحوش، يمكنه من أن يفعل ما يشاء"، وقد أهدى المخرج المكسيكي الجائزة الى المخرجين الاميركيين اللاتينيين الشباب.
ويروي فيلمه الخيالي العلمي الذي تدور أحداثه في مرحلة الحرب الباردة قصة حب بين عاملة تنظيفات صامتة في مختبر سري للحكومة ومخلوق برمائي عجيب.
واراد ديل تورو لفيلمه أن يكون ترياقا "ضد الخوف"، وقد سبق للمخرج المكسيكي أن أنجز أفلاما مثل "ذي ديفيلز باكبون" (2001) و"بانز لابيرينث" (2006)، وقال "أنا أؤمن بالحياة وبالحب وبالسينما".
وحصد المخرج الفرنسي كزافييه لوغران جائزتين. وقد انهار بالبكاء على المسرح وهو يتسلم جائزة الاسد الفضي لافضل مخرج بعدما نال في وقت سابق جائزة اسد المستقبل التي تمنح الى اول فيلم لمخرجه، ويروي فيلمه قصة طلاق بين والدين تنتهي باحتجاز طفل كرهينة، وكانت جائزة افضل سيناريو من نصيب البريطاني-الايرلندي مارتن ماكدوناه عن فيلم "ثري بيلبوردز اوتسايد إبينغ ميزوري".
اما على صعيد التمثيل فقد فاز الفلسطيني كمال الباشا بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "القضية رقم 23" للبناني زياد الدويري.
وقال الباشا بعد تسمله كأس فولبي لأفضل ممثل "أنا سعيد ومتأثر جدا بفوزي، لا على المستوى الشخصي فحسب، بل هي هدية لفلسطين كلها، وللشعب الفلسطيني أجمع"
وأضاف "أنا فخور بأني ساهمت في رفع إسم فلسطين أمام العالم كله، (..) وفي الوقت نفسه إنه إنجاز كبير للبنان وللسينما اللبنانية. الجائزة ليست لي وحدي، بل هي للفيلم ولمخرجه ولفريق العمل الرائع كله".
ويؤدي الباشا في "القضية رقم 23" دور ياسر سلامة، وهو لاجىء فلسطيني في لبنان، يشرف على ورشة أشغال عامة في بيروت، وتحصل مشادة بينه وبينه طوني وهو مسيحي لبناني، تأخذ بعدا كبيرا فيتواجه الرجلان في المحكمة. ويصبح البلد على شفير انفجار بسبب التضخيم الإعلامي للقضية.
وفي فئة السيدات، نالت البريطانية شارلوت رامبلينغ كأس فولبي لافضل ممثلة عن دورها في فيلم "هانا" للايطالي اندريا بالاورو، وقالت الممثلة المخضرمة "انه لشرف عظيم لي" لان ايطاليا وهي البلد الذي مثلت فيه اول فيلم في مسيرتها العام 1982، "هو مصدر كل الهامي".وذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة فذهبت الى "سويت كانتري" للاسترالي وارويك ثورنتون.
وفي ما يأتي قائمة بالفائزين بجوائز الدورة الرابعة والسبعين من مهرجان البندقية السينمائي التي وزعت مساء السبت:
- الاسد الذهبي لافضل فيلم: "ذي شايب اوف ووتر" للمكسيكي غييرمو ديل تورو
- الاسد الفضي جائزة لجنة التحكيم الكبرى: "فوكستروت" للاسرائيلي سامويل ماوز.
- الاسد الفضي لافضل اخراج: "جوسكا لا غارد" للفرنسي كزافييه لوغران. -
جائزة افضل سيناريو: "ثري بيلبوردز اوتسايد إبينغ ميزوري" للبريطاني مارتن ماكدوناه
- جائزة لجنة التحكيم الخاصة: "سويت كانتري" للاسترالي وارويك ثورنتون.
- كأس فولبي لافضل ممثلة: البريطانية شارلوت رامبلينغ عن فيلم "هانا" للايطالي اندريا بالاورو.
- كأس فولبي لافضل ممثل: الفلسطيني كمال الباشا عن دوره في "القضية رقم 23" للبناني زياد الدويري.
- جائزة مارتشيلو ماستروياني لافضل موهبة ناشئة: تشارلي بلامر عن دوره في "لين اون بيت" للبريطاني اندرو هايغ.
- جائزة اسد المستقبل لافضل عمل اول: "جوسكا لا غارد" للفرنسي كزافييه لوغران.