في الذكرى العشرين لاغتيال شقيقها جياني فيرساتشي، قدمت شقيقته دوناتيلا عرض أزياء أنيقا ومتألقا ضم عارضات نجمات سابقات وحاليات. وقد اضطر الجهاز الأمني إلى التدخل مرات عدة لمنع الحضور من الصعود إلى منصة العرض للاحتفاء بضيفات الشرف في عرض الأزياء هذا الذي ضم مفاجآت. فما أن أسدل الستار الابيض على عرض المجموعة الجديدة لدار "فيرساشتي" اعتلت المنصة العارضات سيندي كروفورد وكارلا بروني وناومي كامبل وايلينا كريستنسن وكلوديا شيفر اللواتي ارتدين فساتين ذهبية وسط تصفيق الحضور.
وهؤلاء العارضات كن نجمات عروض "فيرساتشي" قبل وفاة المصمم الشهير. وصدح صوت يقول "جاني هذا لك" تكريما لمؤسس الدار الايطالية الشهيرة الذي اغتيل قبل عشرين عاما في ميامي. وقبل ذلك امتعت العارضات الحاليات البارزات من أمثال جيجي وبيلا حديد وكندل جينير وغايا ابنة سيندي كرووفورد، الحضور بمجموعة ضمت سراويل بألوان صاخبة مع رسوم باروكية وفساتين استوحيت أحيانا من البوب آرت واعمال اندي وارهول فضلا عن الجلد.
وكان من بين الحضور بطل العالم لسباقات فورموالا 1 البريطاني لويس هاملتون والامير شارلين زوجة أمير موناكو البير. وقد اغتيل جاني فيرساتشي في 15 يوليو 1997 برصاصتين لدى عودته مشيا إلى دارته في ميامي (جنوب شرق الولايات المتحدة) بعدما اشترى الصحف الصباحية.
وحلت محله شقيقته دوناتيلا ملهمته وكاتمة أسراره التي كانت مكلفة مجموعة "فيرسوس"، لتمسك بزمام الإدارة الفنية للمجموعة، في حين بقي شقيقه سانتو الذي أسس معه الدار، في منصب المدير التنفيذي.
{{ article.visit_count }}
وهؤلاء العارضات كن نجمات عروض "فيرساتشي" قبل وفاة المصمم الشهير. وصدح صوت يقول "جاني هذا لك" تكريما لمؤسس الدار الايطالية الشهيرة الذي اغتيل قبل عشرين عاما في ميامي. وقبل ذلك امتعت العارضات الحاليات البارزات من أمثال جيجي وبيلا حديد وكندل جينير وغايا ابنة سيندي كرووفورد، الحضور بمجموعة ضمت سراويل بألوان صاخبة مع رسوم باروكية وفساتين استوحيت أحيانا من البوب آرت واعمال اندي وارهول فضلا عن الجلد.
وكان من بين الحضور بطل العالم لسباقات فورموالا 1 البريطاني لويس هاملتون والامير شارلين زوجة أمير موناكو البير. وقد اغتيل جاني فيرساتشي في 15 يوليو 1997 برصاصتين لدى عودته مشيا إلى دارته في ميامي (جنوب شرق الولايات المتحدة) بعدما اشترى الصحف الصباحية.
وحلت محله شقيقته دوناتيلا ملهمته وكاتمة أسراره التي كانت مكلفة مجموعة "فيرسوس"، لتمسك بزمام الإدارة الفنية للمجموعة، في حين بقي شقيقه سانتو الذي أسس معه الدار، في منصب المدير التنفيذي.