ذكرت وسائل إعلام أميركية أن مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب وصهره جاريد كوشنر مسجل على لوائح الناخبين كامرأة منذ ثماني سنوات.
وتظهر المعلومات المتعلقة بالناخبين في نيويورك أن المستشار الرئاسي، الذي يذكر ملفه كل شيء عنه من السعي لتحقيق السلام في الشرق الاوسط إلى مكافحة ازمة الافيونيات في الولايات المتحدة، مسجل "انثى". وقد نشر موقع "ويرد" صورة عن هذه المعلومات. وهي ليست المرة الأولى التي يسقط فيها رجل السياسة الشاب هذا في الاجراءات البيروقراطية.
فكوشنر، المتزوج من ايفانكا ابنة الرئيس ترامب، قام بتعبئة طلب تصريحه الأمني الخاص بالبيت الأبيض خطأ وأعاد تعبئته عدة مرات، بحسب شبكة "سي بي اس". وقبل عام 2009، ذكر سجله الانتخابي في نيوجيرزي خانة الجنس "غير معروف"، بحسب موقع "ذا هيل" الاخباري. وكوشنر، وهو سليل أسرة ثرية تعمل في مجال العقارات، هو واحد من أعضاء الدائرة الداخلية لترامب الذين تبيّن في وقت سابق أنهم مسجلون على لوائح الانتخابات في أكثر من ولاية خلال انتخابات العام الماضي، بحسب واشنطن بوست.
ومن بين هؤلاء المتحدث السابق باسم البيت الابيض شون سبايسر، ومساعد ترامب السابق ستيفن بانون. وكان ترامب قد تحدث عن تسجيل ناخبين بشكل متكرر معتبرا ذلك دليلا على تزوير واسع في انتخابات 2016.
وتظهر المعلومات المتعلقة بالناخبين في نيويورك أن المستشار الرئاسي، الذي يذكر ملفه كل شيء عنه من السعي لتحقيق السلام في الشرق الاوسط إلى مكافحة ازمة الافيونيات في الولايات المتحدة، مسجل "انثى". وقد نشر موقع "ويرد" صورة عن هذه المعلومات. وهي ليست المرة الأولى التي يسقط فيها رجل السياسة الشاب هذا في الاجراءات البيروقراطية.
فكوشنر، المتزوج من ايفانكا ابنة الرئيس ترامب، قام بتعبئة طلب تصريحه الأمني الخاص بالبيت الأبيض خطأ وأعاد تعبئته عدة مرات، بحسب شبكة "سي بي اس". وقبل عام 2009، ذكر سجله الانتخابي في نيوجيرزي خانة الجنس "غير معروف"، بحسب موقع "ذا هيل" الاخباري. وكوشنر، وهو سليل أسرة ثرية تعمل في مجال العقارات، هو واحد من أعضاء الدائرة الداخلية لترامب الذين تبيّن في وقت سابق أنهم مسجلون على لوائح الانتخابات في أكثر من ولاية خلال انتخابات العام الماضي، بحسب واشنطن بوست.
ومن بين هؤلاء المتحدث السابق باسم البيت الابيض شون سبايسر، ومساعد ترامب السابق ستيفن بانون. وكان ترامب قد تحدث عن تسجيل ناخبين بشكل متكرر معتبرا ذلك دليلا على تزوير واسع في انتخابات 2016.