وظهر فورد بدور ضابط، ولم يعرف في نهاية الفيلم إذا ما كان إنساناً حقيقياً أم آلياً، في فيلم الخيال العلمي الذي أخرجه ريدلي سكوت منذ 35 عاماً، وأعيد عمله الآن بشكل جديد.
ويعرض الجزء الجديد "بليد رانر 2049" في دور العرض 6 أكتوبر، وتدور أحداثه بعد 30 عاماً من الفيلم الأول حين كان رجال شرطة يسمون "بليد رانرز" يطاردون أجهزة إنسان آلي على شكل البشر في نسخة مستقبلية قاتمة من لوس أنجلوس.
وفي الفيلم الجديد الذي أنتجته شركة ورنر براذرز تكون مهمة الضابط كيه من شرطة لوس أنجلوس، والذي يؤدي دوره الكندي ريان غوسلنغ، العثور على ديكارد (فورد) كي يحصل على إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة.
وقال المخرج دينيس فيلنوف "إنها قصة تقول الكثير عن الحقيقة. تقول الكثير عن علاقتنا بالأحلام الضائعة. وتقول أشياء عن أننا كبشر تتحكم فينا خلفيتنا الجينية وتعليمنا وأن هذه الخلفية تتحكم فينا ومن الصعب جدا أن نتخلص منها".
