"الجينز الممزق" أكثر الموضات رواجاً وجرأة هذه الأيام، يرتديه الشبان والفتيات، ويثير ككل موضة جديدة آراء اجتماعية متناقضة.
أبرار الموسى علقت بالقول "أشعر أن هذه الموضة لا تناسب البنات".
وأيدتها منى محمود بالقول "لم أحب هذه الموضة كثيراً خصوصاً تلك التي تحتوي شقوقاً كثيرة، لكن الشباب اليوم يحبون لبسه، مع أن شكله يشبه لبس المتسولين".
وقالت دولت شوقي "طبعا لا ألبس هذا النوع من الملابس ولو كان عندي أولاد فمن المستحيل أن أشتريها لهم".
فيما تلبس بشاير عبدالله "الجينز الذي تكون شقوقه سطحية أو غير واضحة ، بحيث يكون شكله عادياً وغير مبالغ فيه، بما يتناسب مع ثقافة وعادات المجتمع".
في حين رأت سماهر سيف أن "هذه الموضة لا تناسب عادات وثقافة المجتمع إذ لا يصلح ارتداء هذا النوع من الجينز في الأماكن العامة إلا في حالة لبسه مع العباية".
وروت عايدة عبدالله تجربة مع هذه الموضة بالقول "في إحدى المرات شاهدت ابن أختي يرتدي هذا النوع من الجينز فسخرت منه، ولم يعد يلبسه بعد أن شعر بالإحراج".
بينما قالت فاطمة يوسف إنها ترتدي الجينز الممزق وترتدي تحته "stretch" بحيث "أواكب الموضة وأحافظ على تقاليد المجتمع في الوقت نفسه".