كابوس أي طبيب جراح هو عملية طارئة يجريها دون أن تكون له أدنى فكرة عما هو مقبل عليه، لكن اختراعاً جديداً سيضع حداً لهذا الأمر
ووفق ما ذكرته صحيفة "ذي تايمز" البريطانية، فإن جراحين من دول مختلفة وضعوا، الأسبوع الماضي، نظارات الواقع الافتراضي لحضور عملية طارئة في لندن والعمل معاً على إجرائها.
وقال الأطباء إن هذه التكنولوجيا، التي تعرض صوراً وملاحظات حية ومباشرة عن المريض الذي يجري العملية، يمكن استخدامها بشكل روتيني في المستشفيات ابتداء من السنوات المقبلة.
وانضم أطباء خبراء من مومباي، الأسبوع الماضي، إلى عملية جراحية لإزالة ورم الأمعاء أجريت في مستشفى خاص في لندن.
واستخدم الأطباء في مومباي نظارات الواقع الافتراضي، التي مكنتهم من التحدث بشكل مباشر مع نظرائهم في لندن ومن معرفة كل تفاصيل العملية لحظة بلحظة وكأنهم في قلب الحدث.
واعتمد الجراحون على نظارات هولولنس، التي صممتها شركة مايكروسوفت، وتبلغ قيمتها 4500 جنيه إسترليني.
وعادة ما يتناقش الجراحون قبل إجراء العملية، إلا أنه في حالة الطوارئ لا يملك الأطباء وقتاً للحديث، وبالتالي فإن استخدام هذه التكنولوجيا سيمنحهم فرصة مناقشة العملية دون تضييع ولو دقيقة واحدة.
ووفق ما ذكرته صحيفة "ذي تايمز" البريطانية، فإن جراحين من دول مختلفة وضعوا، الأسبوع الماضي، نظارات الواقع الافتراضي لحضور عملية طارئة في لندن والعمل معاً على إجرائها.
وقال الأطباء إن هذه التكنولوجيا، التي تعرض صوراً وملاحظات حية ومباشرة عن المريض الذي يجري العملية، يمكن استخدامها بشكل روتيني في المستشفيات ابتداء من السنوات المقبلة.
وانضم أطباء خبراء من مومباي، الأسبوع الماضي، إلى عملية جراحية لإزالة ورم الأمعاء أجريت في مستشفى خاص في لندن.
واستخدم الأطباء في مومباي نظارات الواقع الافتراضي، التي مكنتهم من التحدث بشكل مباشر مع نظرائهم في لندن ومن معرفة كل تفاصيل العملية لحظة بلحظة وكأنهم في قلب الحدث.
واعتمد الجراحون على نظارات هولولنس، التي صممتها شركة مايكروسوفت، وتبلغ قيمتها 4500 جنيه إسترليني.
وعادة ما يتناقش الجراحون قبل إجراء العملية، إلا أنه في حالة الطوارئ لا يملك الأطباء وقتاً للحديث، وبالتالي فإن استخدام هذه التكنولوجيا سيمنحهم فرصة مناقشة العملية دون تضييع ولو دقيقة واحدة.