زينب الرمضان
فتيات أحببن التصوير، اتخذنه هواية في البداية، بعضهن وصل لمستوى الاحتراف، وأخريات يتلمسن طريق شغفهن الجميل، فأبدعن بجهود ذاتية نابعة عن حب المهنة.
تقول المصورة شريفة محمد "بداياتي كانت مع حب تصوير أطفال العائلة وأي شيء يجذب نظري، إلى أن كبرت وأصبح حلمي الوصول إلى الاحترافية. أول كاميرا اقتنيتها كانت كاميرا ديجتال. وحالياً أركز على تصوير الأطفال والطبيعة. في البداية كانت هواية والآن تطورت لتصبح مشروعاً. تعلمت التصوير بمجهودي الخاص وأستعين أحياناً ببعض المصورين".
صار مصدر رزقي
المصورة أماني الدرازي مختصة بتصوير المواليد، بدأت باستخدام كاميرا ديجتال صغيرة. تقول "منذ 2003 حرصت على اقتناء أحدث موديلات الكاميرا إضافة إلى كاميرا التلفون وبعدها الكاميرا الاحترافية. كانت بدايات الاحتراف سنة 2008 مع انضمامي لمجموعة "محبي التصوير الضوئي" حيث بدأت أتعلم من المجموعة وعلى رأسها أستاذي محمد الشيخ. وكانت هناك لقاءات أسبوعية ومسابقات كنت أشترك فيها فنقف عند كل صورة وننقدها، ما ساعدني على التطوير. بعد الاحتراف شغفي الآن تصوير المواليد الجدد (..) إذا أحب المرء شيئاً فسيبدع فيه، ولأني أحببت التصوير اتخذته مصدر رزق لي. أريد أن أصل إلى التميز وتقديم ذكرى جميلة للأمهات لا تنسى لأطفالهن. وأطمح للوصول إلى العالمية في هذا المجال".
أصور البورتريه
وتقول المصورة زهراء عباس "كنت أحب توثيق كل ما أراه مميزاً، تصوير الأطفال وتصوير السماء الملبدة بالغيوم، حتى وصلت إلى هذي المرحلة. بدأت أصور بكاميرا الهاتف حتى امتلكت كاميرا متطورة. ولأني أحب التفاصيل اتجهت لتصوير البورتريه لأن هذي النوعيه من التصوير تظهر تفاصيل الوجوه. أمارسها الآن كهواية لكن ليس هناك مانع من أن تصبح عملاً ثانوياً. تعلمت بجهدي الخاص والتغذية البصرية والاستفادة من المصورين الآخرين، آمل أن أصل إلى الاحترافية والعالمية".
استعرت هاتف أمي
فيما تقول المصورة فجر عسكر "بدأت أصور بكاميرا الهاتف فكنت أستعير هواتف أمي وأبي إلى أن جاءتني كاميرا ديجيتال صغيرة هدية بمناسبة نجاحي فبدأت أصور كل ما أراه جميلاً. ولأني كنت أرى أبي كثير التصوير ولديه صور احترافية بدأت أتعلم بنفسي وساعدتني دورة في مدينة الشباب ثم واصلت مشواري. واشتريت كاميرا احترافية وبدأت أصور الأطفال. في المرحله الثانويه اختاروني لأكون مصورة المدرسة فبدأت أحمل الكاميرا يومياً لتصوير فعاليات المدرسة، ثم اتجهت لتصوير الأشياء التي تحتاج لـ"فوكس" و"عزل" واستخدام "micro". وسخرت صفحتي في الانستغرام لعرض صوري. ما زال التصوير مجرد هواية بالنسبة لي رغم حصولي على عرض للعمل".
فتيات أحببن التصوير، اتخذنه هواية في البداية، بعضهن وصل لمستوى الاحتراف، وأخريات يتلمسن طريق شغفهن الجميل، فأبدعن بجهود ذاتية نابعة عن حب المهنة.
تقول المصورة شريفة محمد "بداياتي كانت مع حب تصوير أطفال العائلة وأي شيء يجذب نظري، إلى أن كبرت وأصبح حلمي الوصول إلى الاحترافية. أول كاميرا اقتنيتها كانت كاميرا ديجتال. وحالياً أركز على تصوير الأطفال والطبيعة. في البداية كانت هواية والآن تطورت لتصبح مشروعاً. تعلمت التصوير بمجهودي الخاص وأستعين أحياناً ببعض المصورين".
صار مصدر رزقي
المصورة أماني الدرازي مختصة بتصوير المواليد، بدأت باستخدام كاميرا ديجتال صغيرة. تقول "منذ 2003 حرصت على اقتناء أحدث موديلات الكاميرا إضافة إلى كاميرا التلفون وبعدها الكاميرا الاحترافية. كانت بدايات الاحتراف سنة 2008 مع انضمامي لمجموعة "محبي التصوير الضوئي" حيث بدأت أتعلم من المجموعة وعلى رأسها أستاذي محمد الشيخ. وكانت هناك لقاءات أسبوعية ومسابقات كنت أشترك فيها فنقف عند كل صورة وننقدها، ما ساعدني على التطوير. بعد الاحتراف شغفي الآن تصوير المواليد الجدد (..) إذا أحب المرء شيئاً فسيبدع فيه، ولأني أحببت التصوير اتخذته مصدر رزق لي. أريد أن أصل إلى التميز وتقديم ذكرى جميلة للأمهات لا تنسى لأطفالهن. وأطمح للوصول إلى العالمية في هذا المجال".
أصور البورتريه
وتقول المصورة زهراء عباس "كنت أحب توثيق كل ما أراه مميزاً، تصوير الأطفال وتصوير السماء الملبدة بالغيوم، حتى وصلت إلى هذي المرحلة. بدأت أصور بكاميرا الهاتف حتى امتلكت كاميرا متطورة. ولأني أحب التفاصيل اتجهت لتصوير البورتريه لأن هذي النوعيه من التصوير تظهر تفاصيل الوجوه. أمارسها الآن كهواية لكن ليس هناك مانع من أن تصبح عملاً ثانوياً. تعلمت بجهدي الخاص والتغذية البصرية والاستفادة من المصورين الآخرين، آمل أن أصل إلى الاحترافية والعالمية".
استعرت هاتف أمي
فيما تقول المصورة فجر عسكر "بدأت أصور بكاميرا الهاتف فكنت أستعير هواتف أمي وأبي إلى أن جاءتني كاميرا ديجيتال صغيرة هدية بمناسبة نجاحي فبدأت أصور كل ما أراه جميلاً. ولأني كنت أرى أبي كثير التصوير ولديه صور احترافية بدأت أتعلم بنفسي وساعدتني دورة في مدينة الشباب ثم واصلت مشواري. واشتريت كاميرا احترافية وبدأت أصور الأطفال. في المرحله الثانويه اختاروني لأكون مصورة المدرسة فبدأت أحمل الكاميرا يومياً لتصوير فعاليات المدرسة، ثم اتجهت لتصوير الأشياء التي تحتاج لـ"فوكس" و"عزل" واستخدام "micro". وسخرت صفحتي في الانستغرام لعرض صوري. ما زال التصوير مجرد هواية بالنسبة لي رغم حصولي على عرض للعمل".
