قالت 46% من البنات إنهن يفضلن خدمات الصالون المنزلية، فيما عبرت 54% من 451 بنتاً شاركن في استطلاع أعدته "الوطن" إنهن لا يفضلنها.
وقالت دلال السعيد (23 سنة) إنها تفضل الخدمة المنزلية لأنها لا تحب الانتظار في الصالون. وأضافت "أختار الوقت الذي أريده. وأجد أنها طريقة مريحة جداً توفر الوقت وأكثر خصوصية، وعن الأسعار فهي جيدة وغير مبالغ فيها لأنها تشمل التوصيل وحمل المستلزمات في علب مخصصة وأغراض الاسترخاء من شموع وورود وغيرها. وجودة المستلزمات ممتازة ومعقمة جيداً. والأجواء مريحة بعيداً عن ضوضاء الصالونات".
وكذلك قالت فجر عسكر (21 سنة) "أحب أن أرفه عن نفسي وأشعر بالكسل للذهاب إلى الصالون لذلك أطلب الخدمة المنزلية، لا سيما وسط ضغوط الدراسة والامتحانات. الخدمة المنزلية تبعث على الراحة والهدوء، ويكون الاعتناء خلالها أفضل والتعامل أحسن. أسعار الخدمة مناسبة وتناسب جودتها".
وللأسباب نفسها، تفضل شيخة النعيمي (20 سنة) خدمات الصالون المنزلية. وقالت شيخة "أحب الخدمة المنزلية لأنها تشعرني بالخصوصية، فيستطيع الفرد أن يأخذ راحته في البيت ويوفيروقت الانتظار خصوصاً في الصيف حيث الأجواء حارة، وأسعار الخدمة مناسبة حسب تجربتي".
نورة عبدالرحمن (22 سنة) تفضل أيضاً الخدمة المنزلية على خدمة الصالون. وقالت نورة "أجد أن البيت أكثر راحة من الصالون بعيداً عن الازدحام والإزعاج. أسعار خدمات البيت مناسبة جداً وتناسب الجودة".
وأضافت غدير عمار سبباً إضافياً لكل ما ذكر، بالقول "ما يعجبني في الأجواء التي تقدمها الخدمة المنزلية هو الديكور الجميل وهذا يجعلني التقط له صورة وأشاركها مع صديقاتي في مواقع التواصل الاجتماعي".
في حين رأت مريم عبدالعزيز (26 سنة) أن أسعار الخدمة المنزلية "مبالغ فيها جداً ولا تناسب الخدمة". ووافقتها الرأي مروة محمد (28 سنة) بخصوص الأسعار.
نوف الفضالة (29 سنة) قالت إنها تختار الخدمة المنزلية لتطمئن إلى وجود أطفالها بجانبها. وعن الأسعار، قالت إن بعضها مبالغ فيها وبعضها الآخر معقول.
فيما تفضل نورة صالح (31 سنة) خدمة الصالون المنزلية لأنها حامل. وقالت "أحب أن أطلب الخدمة المنزلية للراحة والاستجمام في المنزل وأنا جالسة في البيت، وهذه الطريقة مريحة جداً للحامل، لكن لم تعجبني جودة الأغراض المستعملة. في حين أن الديكور المستخدم من شموع وورد وزرع صناعي يشعر الشخص وكأنه في حديقة".
وقالت منى كيكسو صاحبة إحد الصالونات "نقدم خدمة الصالون المنزلية للبديكير والمنيكير والمساج، وتتراوح الأسعار بين 14 – 40 ديناراً، وسبب توفير الخدمة هو طلب الزبونات مثل الحامل أو المرأة التي لديها ظروف ولا تستطيع أن تخرج من المنزل. ويتم توفير أجواء "الريلاكس" لأن الزبونة تحتاج إلى راحة وهدوء، مثل وضع الورود والموسيقى أما الشموع فتناسب أجواء المساج. البعض يفضل هذه الأجواء فيما يطلب البعض الآخر تقديم الخدمة فقط دون الأجواء. وسعر الخدمة المنزلية مضاعف لسعر الصالون بسبب خدمة التوصيل، ومتابعة الوقت لترتيب الساعات المخصصة لكل زبونة ووضع مساحة من الوقت بين الزبونتين تحسباً لأي طارىء. لكل زبون أغراضه الخاصة وبعد ذلك يتم تعقيم جميع مستلزمات الخدمة جيداً (..) الآن أفكر في تقديم خدمات صالونات الرجال للشباب في المنزل أيضاً بعد أن لاحظت إقبال إخواني عليها".
فيما قالت منيرة السريع صاحبة أحد الصالونات "جاءت هذه الفكرة تحديداً للعروس حيث تذهب العاملات إلى الفندق لعمل الخدمة للعروس بسبب انشغالها في التجهيز، أو أن تكون المرأة مريضة ولا تستطيع الذهاب للصالون أو تكون كبيرة في السن. والبعض يفضل الخصوصية وعدم الاختلاط بالناس فيطلب هذه الخدمة (..) الأسعار تتراوح بين 5 و 30 ديناراً".
وقالت دلال السعيد (23 سنة) إنها تفضل الخدمة المنزلية لأنها لا تحب الانتظار في الصالون. وأضافت "أختار الوقت الذي أريده. وأجد أنها طريقة مريحة جداً توفر الوقت وأكثر خصوصية، وعن الأسعار فهي جيدة وغير مبالغ فيها لأنها تشمل التوصيل وحمل المستلزمات في علب مخصصة وأغراض الاسترخاء من شموع وورود وغيرها. وجودة المستلزمات ممتازة ومعقمة جيداً. والأجواء مريحة بعيداً عن ضوضاء الصالونات".
وكذلك قالت فجر عسكر (21 سنة) "أحب أن أرفه عن نفسي وأشعر بالكسل للذهاب إلى الصالون لذلك أطلب الخدمة المنزلية، لا سيما وسط ضغوط الدراسة والامتحانات. الخدمة المنزلية تبعث على الراحة والهدوء، ويكون الاعتناء خلالها أفضل والتعامل أحسن. أسعار الخدمة مناسبة وتناسب جودتها".
وللأسباب نفسها، تفضل شيخة النعيمي (20 سنة) خدمات الصالون المنزلية. وقالت شيخة "أحب الخدمة المنزلية لأنها تشعرني بالخصوصية، فيستطيع الفرد أن يأخذ راحته في البيت ويوفيروقت الانتظار خصوصاً في الصيف حيث الأجواء حارة، وأسعار الخدمة مناسبة حسب تجربتي".
نورة عبدالرحمن (22 سنة) تفضل أيضاً الخدمة المنزلية على خدمة الصالون. وقالت نورة "أجد أن البيت أكثر راحة من الصالون بعيداً عن الازدحام والإزعاج. أسعار خدمات البيت مناسبة جداً وتناسب الجودة".
وأضافت غدير عمار سبباً إضافياً لكل ما ذكر، بالقول "ما يعجبني في الأجواء التي تقدمها الخدمة المنزلية هو الديكور الجميل وهذا يجعلني التقط له صورة وأشاركها مع صديقاتي في مواقع التواصل الاجتماعي".
في حين رأت مريم عبدالعزيز (26 سنة) أن أسعار الخدمة المنزلية "مبالغ فيها جداً ولا تناسب الخدمة". ووافقتها الرأي مروة محمد (28 سنة) بخصوص الأسعار.
نوف الفضالة (29 سنة) قالت إنها تختار الخدمة المنزلية لتطمئن إلى وجود أطفالها بجانبها. وعن الأسعار، قالت إن بعضها مبالغ فيها وبعضها الآخر معقول.
فيما تفضل نورة صالح (31 سنة) خدمة الصالون المنزلية لأنها حامل. وقالت "أحب أن أطلب الخدمة المنزلية للراحة والاستجمام في المنزل وأنا جالسة في البيت، وهذه الطريقة مريحة جداً للحامل، لكن لم تعجبني جودة الأغراض المستعملة. في حين أن الديكور المستخدم من شموع وورد وزرع صناعي يشعر الشخص وكأنه في حديقة".
وقالت منى كيكسو صاحبة إحد الصالونات "نقدم خدمة الصالون المنزلية للبديكير والمنيكير والمساج، وتتراوح الأسعار بين 14 – 40 ديناراً، وسبب توفير الخدمة هو طلب الزبونات مثل الحامل أو المرأة التي لديها ظروف ولا تستطيع أن تخرج من المنزل. ويتم توفير أجواء "الريلاكس" لأن الزبونة تحتاج إلى راحة وهدوء، مثل وضع الورود والموسيقى أما الشموع فتناسب أجواء المساج. البعض يفضل هذه الأجواء فيما يطلب البعض الآخر تقديم الخدمة فقط دون الأجواء. وسعر الخدمة المنزلية مضاعف لسعر الصالون بسبب خدمة التوصيل، ومتابعة الوقت لترتيب الساعات المخصصة لكل زبونة ووضع مساحة من الوقت بين الزبونتين تحسباً لأي طارىء. لكل زبون أغراضه الخاصة وبعد ذلك يتم تعقيم جميع مستلزمات الخدمة جيداً (..) الآن أفكر في تقديم خدمات صالونات الرجال للشباب في المنزل أيضاً بعد أن لاحظت إقبال إخواني عليها".
فيما قالت منيرة السريع صاحبة أحد الصالونات "جاءت هذه الفكرة تحديداً للعروس حيث تذهب العاملات إلى الفندق لعمل الخدمة للعروس بسبب انشغالها في التجهيز، أو أن تكون المرأة مريضة ولا تستطيع الذهاب للصالون أو تكون كبيرة في السن. والبعض يفضل الخصوصية وعدم الاختلاط بالناس فيطلب هذه الخدمة (..) الأسعار تتراوح بين 5 و 30 ديناراً".