أعلن الفاتيكان أن الهدية الثمينة التي تلقاها "البابا" الأربعاء، وتتمثل في سيارة فاخرة من نوع "لامبرغيني"، سيفوت فيها لإعادة بناء مساكن وكنائس لمسيحيين هجرهم تنظيم "داعش" بعد سيطرته على الموصل في 2014، إذ يفضل البابا فرانسيس، في العادة، التنقل على متن سيارات متواضعة مثل "فيات" و"فورد".
وبحسب ما نقلت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن سيارة "لامبرغيني هوراكان" يصل سعرها إلى 211 ألف دولار.
وقام بابا الكنيسة الكاثوليكية، بمباركة السيارة الفاخرة، على مقربة من مقر إقامته في الفاتيكان، لكنه لن يستخدمها في تنقلاته.
وأعلنت الفاتيكان أن السيارة سيجري طرحها في مزاد علني وسيذهب ثمنها إلى ثلاث جمعيات خيرية مرتبطة بالكنيسة.
وسيساعد بيع السيارة في المزاد، على إعادة بناء بيوت وكنائس للمسيحيين الذين هجرهم تنظيم داعش الإرهابي في العراق، بعد سيطرته على مدينة الموصل سنة 2014.
ومن المرتقب أن تباع السيارة بأكثر من سعرها بعدما باركها البابا، ففي سنة 2013، بيعت دراجة أهديت للبابا بـ327 ألف دولار علما أن سعرها الحقيقي لا يتجاوز 13 ألف دولار.
وبحسب ما نقلت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن سيارة "لامبرغيني هوراكان" يصل سعرها إلى 211 ألف دولار.
وقام بابا الكنيسة الكاثوليكية، بمباركة السيارة الفاخرة، على مقربة من مقر إقامته في الفاتيكان، لكنه لن يستخدمها في تنقلاته.
وأعلنت الفاتيكان أن السيارة سيجري طرحها في مزاد علني وسيذهب ثمنها إلى ثلاث جمعيات خيرية مرتبطة بالكنيسة.
وسيساعد بيع السيارة في المزاد، على إعادة بناء بيوت وكنائس للمسيحيين الذين هجرهم تنظيم داعش الإرهابي في العراق، بعد سيطرته على مدينة الموصل سنة 2014.
ومن المرتقب أن تباع السيارة بأكثر من سعرها بعدما باركها البابا، ففي سنة 2013، بيعت دراجة أهديت للبابا بـ327 ألف دولار علما أن سعرها الحقيقي لا يتجاوز 13 ألف دولار.