ثامر طيفور:
علمت "الوطن" أن المخرج البحريني محمّد راشد بوعلي، تم ترشيحه لجائزة آي دبليو سي بمهرجان دبي السينمائي، وذلك عن مشروع فيلمه "كومبارس".
ويحكي الفيلم قصة الرجل الأربعينيّ بدر، وهو أرمل يعمل مراسلاً لمكتب وزاري، ويمثّل خلال أوقات فراغه للحصول على دخلٍ إضافي.
ويسكن بدر مع والده الذي تزوج من امرأة في أواخر العشرينات من عمرها، يبحث بدر عن زوجة عن طريق وسيط للزواج، لكن ضعف إمكاناته المادية تُعيق إمكانية تحقيق ما يصبو إليه.
وفي أحد الأيام يكتشف بدر، بصدفة محضة، بأنّه ورث عن خالته متجراً للملابس، وبالتزامن مع ذلك يكتشف أنه سيخسر ترتيبه في قائمة استحقاقات الإسكان الحكومية لأنه أعزب، ويُمنح فرصة شهر واحد للعثور على شريكة حياته.
وإلى ذلك، أكد مهرجان دبي السينمائي في دورته الرابعة عشرة (6-13 ديسمبر) أن 14 فيلماً يشارك في مسابقة المهر الخليجي القصير.
وتغطي الأفلام المشاركة هذا العام مواضيع متنوعة مثل الحب والكبرياء والخوف والأمل، لتقدم أعمالاً غنية باختلافاتٍ ثقافية ومنظوراتٍ عميقة ومتنوعة.
من جهته، قال صلاح سرميني، مبرمج الأفلام القصيرة في المهرجان: "تقدم مسابقة المهر الخليجي القصير منبراً فريداً، يستطيع من خلاله صانعي الأفلام نقل أعمالهم إلى العالمية، منذ انطلاق مسابقة المهر الخليجي القصير قبل ثلاثة أعوام، شهدنا نجوماً مبدعين تشاركوا موهبتهم وأعمالهم الفريدة مع جمهور المهرجان، ولا يختلف هذا العام عمّا قبله، كوننا سنشهد أعمالاً قصيرة مشاركة بقصص متميزة وبابتكار ملحوظ".
علمت "الوطن" أن المخرج البحريني محمّد راشد بوعلي، تم ترشيحه لجائزة آي دبليو سي بمهرجان دبي السينمائي، وذلك عن مشروع فيلمه "كومبارس".
ويحكي الفيلم قصة الرجل الأربعينيّ بدر، وهو أرمل يعمل مراسلاً لمكتب وزاري، ويمثّل خلال أوقات فراغه للحصول على دخلٍ إضافي.
ويسكن بدر مع والده الذي تزوج من امرأة في أواخر العشرينات من عمرها، يبحث بدر عن زوجة عن طريق وسيط للزواج، لكن ضعف إمكاناته المادية تُعيق إمكانية تحقيق ما يصبو إليه.
وفي أحد الأيام يكتشف بدر، بصدفة محضة، بأنّه ورث عن خالته متجراً للملابس، وبالتزامن مع ذلك يكتشف أنه سيخسر ترتيبه في قائمة استحقاقات الإسكان الحكومية لأنه أعزب، ويُمنح فرصة شهر واحد للعثور على شريكة حياته.
وإلى ذلك، أكد مهرجان دبي السينمائي في دورته الرابعة عشرة (6-13 ديسمبر) أن 14 فيلماً يشارك في مسابقة المهر الخليجي القصير.
وتغطي الأفلام المشاركة هذا العام مواضيع متنوعة مثل الحب والكبرياء والخوف والأمل، لتقدم أعمالاً غنية باختلافاتٍ ثقافية ومنظوراتٍ عميقة ومتنوعة.
من جهته، قال صلاح سرميني، مبرمج الأفلام القصيرة في المهرجان: "تقدم مسابقة المهر الخليجي القصير منبراً فريداً، يستطيع من خلاله صانعي الأفلام نقل أعمالهم إلى العالمية، منذ انطلاق مسابقة المهر الخليجي القصير قبل ثلاثة أعوام، شهدنا نجوماً مبدعين تشاركوا موهبتهم وأعمالهم الفريدة مع جمهور المهرجان، ولا يختلف هذا العام عمّا قبله، كوننا سنشهد أعمالاً قصيرة مشاركة بقصص متميزة وبابتكار ملحوظ".