الاكتئاب والتعب، والإرهاق، والشعور بمزاج سيّىء، ترافق الفصول الانتقالية عادة. فاذا كنتِ تعانين بعض هذه الحالات، إليكِ بعض الحلول العلاجية الطبيعية حسب (سيدتي) :
سيطري على تغيير الموسم باستخدام مستخلصات زهور باخ العلاجية
إذا استمر الشعور بالتعب بعد التعرض اليومي للضوء، فمن الممكن القيام بما يسمّى العلاج بمستخلصات زهور باخ، والتي قد تساعدكِ على استعادة التوازن المطلوب.
ضعي 3 قطرات من كل نوع من الأكسير (كل قنينة مزودة بقطارة خاصة) في كوب من الماء النقي، حركي لبضع ثوانٍ قبل أن تأخذي رشفات من الكوب. جددي العملية أربع مرات خلال اليوم إلى 5 أيام، وهو الوقت اللازم لإعادة التوازن إلى انفعالاتك.
عند الشعور بالتعب: الخردل
إذا شعرتِ بشعور مفاجئ بالكآبة، أو بفقدان الحيوية أو بالتعب، وينتابكِ إحساس بأنكِ لا تريدين أيّ شيء على الإطلاق، فإنّ الخردل البري – أو خردل الحقول كما يسمى أحيانًا- سوف يساعدكِ على إبعاد السحب السوداء التي تغلّفك، وعلى استعادة شعوركِ الداخلي بالفرح والسعادة.
تشعرين بحالة سيئة عند تغير الموسم: الجوز
إذا كنتِ تجدين صعوبة في العيش خلال فترة الخريف، فإنّ الجوز تحديدًا سوف يساعدكِ على تجاوزها والعيش بهدوء، وتقبّل هذه التغييرات الموسمية من دون مشاكل، والمضي قدُمًا واحتضان جميع المتغيرات التي تواجهينها شخصيًّا.
تشعرين بنفاد واستنزاف طاقتك:
خلال هذه الفترة من سقوط الأوراق والطقس الكئيب، يشعر المرء بالتعب، غالبًا من الناحيتين الجسدية والعقلية. وفي هذه الحالة، فإنّ الزيتون سوف يساعدكِ على محاربة الشعور بنقص الطاقة واستعادة وشحن بطاريتكِ من جديد.
تجدين صعوبة في النهوض من الفراش صباحًا: نبات الشرد
تشعرين بالتعب، والملل، وتفتقدين إلى القوة ، فهذا أمر شائع، حيث إنّ فصل الخريف يجعل ساعتكِ البيولوجية الداخلية مضطربة، ولكن اطمئني، سبب ذلك في الغالب هو نقص التحفيز الضوئي عند مستوى الشبكية في العين. نبات الشرد سوف يقوم بالمهمة.
التفكير السلبي: كف الذئب أو الجنطيانا
إذا شعرتِ بالإحباط والسلبية لأقل سحابة عابرة أو قطرة من المطر، فإنّ نبتة كف الذئب أو الجنطيانا، سوف تساعدكِ على استعادة الإيجابية، ولن يسبب لكِ تغيير الموسم أو قِصَر الأيام المزيد من الكآبة، وسوف تصبح أيامكِ مفرحة وجميلة لكي تعيشيها.
{{ article.visit_count }}
سيطري على تغيير الموسم باستخدام مستخلصات زهور باخ العلاجية
إذا استمر الشعور بالتعب بعد التعرض اليومي للضوء، فمن الممكن القيام بما يسمّى العلاج بمستخلصات زهور باخ، والتي قد تساعدكِ على استعادة التوازن المطلوب.
ضعي 3 قطرات من كل نوع من الأكسير (كل قنينة مزودة بقطارة خاصة) في كوب من الماء النقي، حركي لبضع ثوانٍ قبل أن تأخذي رشفات من الكوب. جددي العملية أربع مرات خلال اليوم إلى 5 أيام، وهو الوقت اللازم لإعادة التوازن إلى انفعالاتك.
عند الشعور بالتعب: الخردل
إذا شعرتِ بشعور مفاجئ بالكآبة، أو بفقدان الحيوية أو بالتعب، وينتابكِ إحساس بأنكِ لا تريدين أيّ شيء على الإطلاق، فإنّ الخردل البري – أو خردل الحقول كما يسمى أحيانًا- سوف يساعدكِ على إبعاد السحب السوداء التي تغلّفك، وعلى استعادة شعوركِ الداخلي بالفرح والسعادة.
تشعرين بحالة سيئة عند تغير الموسم: الجوز
إذا كنتِ تجدين صعوبة في العيش خلال فترة الخريف، فإنّ الجوز تحديدًا سوف يساعدكِ على تجاوزها والعيش بهدوء، وتقبّل هذه التغييرات الموسمية من دون مشاكل، والمضي قدُمًا واحتضان جميع المتغيرات التي تواجهينها شخصيًّا.
تشعرين بنفاد واستنزاف طاقتك:
خلال هذه الفترة من سقوط الأوراق والطقس الكئيب، يشعر المرء بالتعب، غالبًا من الناحيتين الجسدية والعقلية. وفي هذه الحالة، فإنّ الزيتون سوف يساعدكِ على محاربة الشعور بنقص الطاقة واستعادة وشحن بطاريتكِ من جديد.
تجدين صعوبة في النهوض من الفراش صباحًا: نبات الشرد
تشعرين بالتعب، والملل، وتفتقدين إلى القوة ، فهذا أمر شائع، حيث إنّ فصل الخريف يجعل ساعتكِ البيولوجية الداخلية مضطربة، ولكن اطمئني، سبب ذلك في الغالب هو نقص التحفيز الضوئي عند مستوى الشبكية في العين. نبات الشرد سوف يقوم بالمهمة.
التفكير السلبي: كف الذئب أو الجنطيانا
إذا شعرتِ بالإحباط والسلبية لأقل سحابة عابرة أو قطرة من المطر، فإنّ نبتة كف الذئب أو الجنطيانا، سوف تساعدكِ على استعادة الإيجابية، ولن يسبب لكِ تغيير الموسم أو قِصَر الأيام المزيد من الكآبة، وسوف تصبح أيامكِ مفرحة وجميلة لكي تعيشيها.