مروة علي:
يعاني سلمان مكي (33 سنة) من مرض الفشل الكلوي، ويحلم بعلاج لا يملك تكاليفه الباهظة.
يقول سلمان إن المرض صاحبه منذ 2010 بشكل أنهى حياته الاجتماعية والمهنية، إذ أنهك غسيل الكلى جسده ومنعه من ممارسة أي نشاط في حياته.
ويضيف "حدث كل شيء فجأة. اكتشفت المرض عندما كنت خارجاً مع رفاقي للتخييم فسقطت مغشياً علي لأستيقظ بعدها في المستشفى ويخبروني أني مصاب بمرض الفشل الكلوي".
استمرت معاناة سلمان سنتين في البحث عن كلى مطابقة للتبرع، حتى تبرعت له أخته الكبرى بإحدى كليتيها سنة 2012. لكن الفرح لم يستمر طويلاً حتى فشلت الكلى مجدداً، ورافق المرض أمراض أخرى كالسكري.
يقول سلمان "أريد الذهاب إلى أحد مستشفيات الهند المتخصصة لكن كلفة العلاج باهظة جداً ولا أستطيع تحملها إذ تبلغ حوالي 40 ألف دينار وأسرتي لا تملك المال الكافي. أحلم أن تكون لي حياة طبيعية وأعمل وأكونأسرة مثل أي شاب في عمري".
{{ article.visit_count }}
يعاني سلمان مكي (33 سنة) من مرض الفشل الكلوي، ويحلم بعلاج لا يملك تكاليفه الباهظة.
يقول سلمان إن المرض صاحبه منذ 2010 بشكل أنهى حياته الاجتماعية والمهنية، إذ أنهك غسيل الكلى جسده ومنعه من ممارسة أي نشاط في حياته.
ويضيف "حدث كل شيء فجأة. اكتشفت المرض عندما كنت خارجاً مع رفاقي للتخييم فسقطت مغشياً علي لأستيقظ بعدها في المستشفى ويخبروني أني مصاب بمرض الفشل الكلوي".
استمرت معاناة سلمان سنتين في البحث عن كلى مطابقة للتبرع، حتى تبرعت له أخته الكبرى بإحدى كليتيها سنة 2012. لكن الفرح لم يستمر طويلاً حتى فشلت الكلى مجدداً، ورافق المرض أمراض أخرى كالسكري.
يقول سلمان "أريد الذهاب إلى أحد مستشفيات الهند المتخصصة لكن كلفة العلاج باهظة جداً ولا أستطيع تحملها إذ تبلغ حوالي 40 ألف دينار وأسرتي لا تملك المال الكافي. أحلم أن تكون لي حياة طبيعية وأعمل وأكونأسرة مثل أي شاب في عمري".