يعلق الفلسطينيون في قطاع غزة آمالا على امور بسيطة يأملون بتحقيقها مع استكمال تسلم السلطة الفلسطينية إدارة قطاع غزة الجمعة، مثل توفير الكهرباء والماء، والحصول على حرية السفر وزيادة فرص العمل.

وأصبح الخروج من غزة أمرا شبه مستحيل مع الحصار الاسرائيلي البري والبحري والجوي المستمر منذ عشر سنوات، وإغلاق مصر لمعبر رفح، المنفذ الوحيد خارج القطاع الذي لا تسيطر عليه الدولة العبرية، ما أدى إلى تفاقم المشاكل الاجتماعية والمعيشية.

وينتظر مليونا فلسطيني في غزة بفارغ الصبر يوم الجمعة، موعد استعادة السلطة الفلسطينية إدارة القطاع الذي قالت الامم المتحدة إنه قد يصبح مكانا "غير قابل للعيش" بحلول العام 2020.