أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء تلقيها وعودا بالحصول على تبرعات تصل قيمتها إلى 857 مليون دولار (726 مليون يورو) لنجدة 67 مليون لاجئ ومشرد في كل انحاء العالم في عام 2018. غير ان هذا المبلغ لا يمثل سوى 11% من مبلغ 7,5 مليار دولار تحتاج اليه المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة لمواجهة تحديات العام المقبل، بحسب ما أعلنت المفوضية في بيان.
وقال المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي انه في حال وجود صعوبات مالية كبرى "يجب على المفوضية ان تضع اولويات". واضاف "قد يعني ذلك أن البعض سيضطرون الى تدبّر امورهم بانفسهم خلال اشهر الشتاء القاسية". وأشار إلى أن الوكالة تُموَّل بشكل حصري تقريبا من تبرعات الحكومات والمؤسسات الحكومية والشركات والمؤسسات والأفراد. وبعد أزمة المهاجرين واللاجئين الساعين للوصول إلى أوروبا، اتخذ موضوع اللاجئين أهمية كبيرة مع نزوح الروهينغا الجماعي منذ أغسطس من بورما في اتجاه بنغلادش والمعلومات عن وجود أسواق لتجارة العبيد في ليبيا.
وقال المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي انه في حال وجود صعوبات مالية كبرى "يجب على المفوضية ان تضع اولويات". واضاف "قد يعني ذلك أن البعض سيضطرون الى تدبّر امورهم بانفسهم خلال اشهر الشتاء القاسية". وأشار إلى أن الوكالة تُموَّل بشكل حصري تقريبا من تبرعات الحكومات والمؤسسات الحكومية والشركات والمؤسسات والأفراد. وبعد أزمة المهاجرين واللاجئين الساعين للوصول إلى أوروبا، اتخذ موضوع اللاجئين أهمية كبيرة مع نزوح الروهينغا الجماعي منذ أغسطس من بورما في اتجاه بنغلادش والمعلومات عن وجود أسواق لتجارة العبيد في ليبيا.