كشفت دراسة، هي الأولى من نوعها، أن التغير المناخي سيؤثر بشكل كبير على الرحلات الجوية في المستقبل، لتصبح أكثر صعوبة على المسافرين بسبب المطبات الجوية القاسية.
وذكرت الدراسة أنه بين عامي 2050 و2080 ستصبح المطبات الجوية القوية شيئاً تواجهه معظم الرحلات الجوية، مشيرة إلى أن حدتها ستكون كافية لتحريك الركاب والأمتعة داخل الطائرة، وفق ما ذكر موقع "بزنس إنسايدر".
وأضافت الدراسة التي نشرت في مجلة "رسائل البحوث الجيوفيزيائية"، أن الاحتباس الحراري سيؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة، التي ستؤدي بدورها إلى رياح مضطربة قوية على الارتفاع الذي تحلق فيه الطائرات، لتزيد من حدة المطبات الجوية.
وأوضحت أن المطبات الجوية الشديدة ستزيد في المناطق التي تشهد ازدحاماً في الرحلات الجوية، مشيرة إلى أنها ستصبح منتشرة أكثر فوق أوروبا بنسبة 160%، و110% فوق أمريكا الشمالية، و60% فوق أمريكا الجنوبية وآسيا، و 50% فوق أستراليا وأفريقيا.
وذكرت الدراسة أنه بين عامي 2050 و2080 ستصبح المطبات الجوية القوية شيئاً تواجهه معظم الرحلات الجوية، مشيرة إلى أن حدتها ستكون كافية لتحريك الركاب والأمتعة داخل الطائرة، وفق ما ذكر موقع "بزنس إنسايدر".
وأضافت الدراسة التي نشرت في مجلة "رسائل البحوث الجيوفيزيائية"، أن الاحتباس الحراري سيؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة، التي ستؤدي بدورها إلى رياح مضطربة قوية على الارتفاع الذي تحلق فيه الطائرات، لتزيد من حدة المطبات الجوية.
وأوضحت أن المطبات الجوية الشديدة ستزيد في المناطق التي تشهد ازدحاماً في الرحلات الجوية، مشيرة إلى أنها ستصبح منتشرة أكثر فوق أوروبا بنسبة 160%، و110% فوق أمريكا الشمالية، و60% فوق أمريكا الجنوبية وآسيا، و 50% فوق أستراليا وأفريقيا.