أعلن لاعب الهوكي الأمريكي بن لويجي (33 عاماً) عن قراره التبرع بدماغه للبحث العلمي.
وقال بن لويجي لاعب دوري الهوكي الوطني الأمريكي، مدافع فريق نيوجيرسي ديفلز، إنه قرر التبرع بدماغه للبحث العلمي المتخصص بدراسة آثار الارتجاجات وإصابات الرأس على أمراض اعتلال الدماغ المزمنة.
وأشار لاعب الهوكي الأمريكي إلى أنه قرر التبرع بدماغه، لأنه يريد أن يساعد العلم والعلماء بعد أن رأى في حياته الرياضية الكثير من أصدقائه في اللعبة، ممن اضطروا إلى ترك حياتهم المهنية (لعب الهوكي) بسبب أمراض كثيرة وخطيرة أصابتهم جراء هذه اللعبة، مع أنهم لم يصبابوا بـارتجاج في الدماغ أبدا.
وأضاف لويجي أنه يريد أن يجعل من الهوكي لعبة أكثر أماناً، وقال: "رياضة الهوكي كانت لطيفة جداً معي، وساعدتني على اكتساب أصدقاء كثر، وأتاحت لي فرصة السفر إلى جميع أنحاء أمريكا وإلى دول كثيرة في العالم، وجعلتني أمارس الشيء الذي أحب".
يذكر أن غريغ آدامز وتيد دروري وبوب سفيني لاعبو الهوكي السابقين، كانوا قد وعدوا أيضاً بالتبرع بأدمغتهم للبحوث العلمية. إلا أن بن لويجي، هو اللاعب الأول في دوري الهوكي الأمريكي الوطني، الذي أعلن عن تبرعه بدماغه وهو لا يزال يمارس هذه الرياضة.
وقال بن لويجي لاعب دوري الهوكي الوطني الأمريكي، مدافع فريق نيوجيرسي ديفلز، إنه قرر التبرع بدماغه للبحث العلمي المتخصص بدراسة آثار الارتجاجات وإصابات الرأس على أمراض اعتلال الدماغ المزمنة.
وأشار لاعب الهوكي الأمريكي إلى أنه قرر التبرع بدماغه، لأنه يريد أن يساعد العلم والعلماء بعد أن رأى في حياته الرياضية الكثير من أصدقائه في اللعبة، ممن اضطروا إلى ترك حياتهم المهنية (لعب الهوكي) بسبب أمراض كثيرة وخطيرة أصابتهم جراء هذه اللعبة، مع أنهم لم يصبابوا بـارتجاج في الدماغ أبدا.
وأضاف لويجي أنه يريد أن يجعل من الهوكي لعبة أكثر أماناً، وقال: "رياضة الهوكي كانت لطيفة جداً معي، وساعدتني على اكتساب أصدقاء كثر، وأتاحت لي فرصة السفر إلى جميع أنحاء أمريكا وإلى دول كثيرة في العالم، وجعلتني أمارس الشيء الذي أحب".
يذكر أن غريغ آدامز وتيد دروري وبوب سفيني لاعبو الهوكي السابقين، كانوا قد وعدوا أيضاً بالتبرع بأدمغتهم للبحوث العلمية. إلا أن بن لويجي، هو اللاعب الأول في دوري الهوكي الأمريكي الوطني، الذي أعلن عن تبرعه بدماغه وهو لا يزال يمارس هذه الرياضة.