الجزائر - عبد السلام سكية
وضع طالبان في المرحلة الثانوية، الجمعة، بمحافظة بجاية 300 كم شرق العاصمة الجزائر، حداً لحياتهما بعد استخدامهما للعبة "الحوت الأزرق". ونقلت مصادر متطابقة، أن الضحيتين بلال وفيروز 17 سنة، وجدا جثتين هامدتين، بعدما انتحرا شنقاً داخل البيت العائلي، وتم نقل الجثتين إلى الطبيب الشرعي، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقاً في القضية.
ونقلت قناة "الشروق" الخاصة، عن والد أحد الضحايا قوله "أنا مصدوم لفراق ابني.. لم أكن أعلم ما يقوم به في هاتفه النقال".
يذكر أن لعبة "الحوت الأزرق"، تسببت قبل أسبوعين في انتحار طفلين 9 و11 سنة، بمحافظة سطيف، فيما نجت تلميذة أخرى من الموت الأكيد، بعد إنقاذها في آخر لحظة عندما أقدمت على الانتحار، بتقطيع أحد شرايين يدها، ولا زالت تتلقى العلاج في المستشفى.
وأمام هذه الحالة، أطلقت مصالح الشرطة عملية متابعة واسعة، تشمل المؤسسات التربوية، للتحذير من خطورة اللعبة، مع توجيه الدعوة لأولياء الأمور لمتابعة أبنائهم.
وضع طالبان في المرحلة الثانوية، الجمعة، بمحافظة بجاية 300 كم شرق العاصمة الجزائر، حداً لحياتهما بعد استخدامهما للعبة "الحوت الأزرق". ونقلت مصادر متطابقة، أن الضحيتين بلال وفيروز 17 سنة، وجدا جثتين هامدتين، بعدما انتحرا شنقاً داخل البيت العائلي، وتم نقل الجثتين إلى الطبيب الشرعي، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقاً في القضية.
ونقلت قناة "الشروق" الخاصة، عن والد أحد الضحايا قوله "أنا مصدوم لفراق ابني.. لم أكن أعلم ما يقوم به في هاتفه النقال".
يذكر أن لعبة "الحوت الأزرق"، تسببت قبل أسبوعين في انتحار طفلين 9 و11 سنة، بمحافظة سطيف، فيما نجت تلميذة أخرى من الموت الأكيد، بعد إنقاذها في آخر لحظة عندما أقدمت على الانتحار، بتقطيع أحد شرايين يدها، ولا زالت تتلقى العلاج في المستشفى.
وأمام هذه الحالة، أطلقت مصالح الشرطة عملية متابعة واسعة، تشمل المؤسسات التربوية، للتحذير من خطورة اللعبة، مع توجيه الدعوة لأولياء الأمور لمتابعة أبنائهم.