توصلت دراسة إلى أن التهابات اللثة تؤدي إلى تقرحات في الجهاز الهضمي مما يؤدي للإصابة بسرطان المعدة.
وركزت الدراسة على الالتهابات الخطيرة في الفم الناجمة عن الإصابة ببكتيريا في طبقة البلاك بالأسنان والتي توجد في جيوب اللثة وهي متطفلة لأنها تنتج مجموعة متنوعة من الجزيئات التي يمكن أن تلحق ضرراً بالأنسجة المضيفة للبكتيريا، ومن ثم تسهم في تطور السرطان.
كما أن استخدام فرشاة الأسنان والخيط الطبي بصفة يومية يمنع الإصابة بالتهاب اللثة ولكن ليس من السهل الوصول لجيوب اللثة بواسطة الفرشاة وقد تصبح مستودعاً لمستعمرات بكتيرية، وتكون مصدراً للالتهاب المزمن والنمو البكتيري المسرطن.
وأجريت هذه الدراسة على 35 شخصاً مصابين بآفات ما قبل السرطان في الجهاز الهضمي، وجدت أن الغالبية منهم كانوا يعانون من نزيف خلال فحص الأسنان وهو أحد السمات المميزة لأمراض اللثة مقابل 22 % من الأفراد غير المصابين بآفات ما قبل السرطان، ولديهم مستويات عالية من عدة أنواع من البكتيريا في أفواههم يمكن أن تسهم في الإصابة بمرض دواعم الأسنان.
والإصابة بسرطان المعدة مرتبط بالتدخين وتناول طعام به قدر كبير من الملح أو المواد الحافظة، وكذلك سوء صحة الفم.
{{ article.visit_count }}
وركزت الدراسة على الالتهابات الخطيرة في الفم الناجمة عن الإصابة ببكتيريا في طبقة البلاك بالأسنان والتي توجد في جيوب اللثة وهي متطفلة لأنها تنتج مجموعة متنوعة من الجزيئات التي يمكن أن تلحق ضرراً بالأنسجة المضيفة للبكتيريا، ومن ثم تسهم في تطور السرطان.
كما أن استخدام فرشاة الأسنان والخيط الطبي بصفة يومية يمنع الإصابة بالتهاب اللثة ولكن ليس من السهل الوصول لجيوب اللثة بواسطة الفرشاة وقد تصبح مستودعاً لمستعمرات بكتيرية، وتكون مصدراً للالتهاب المزمن والنمو البكتيري المسرطن.
وأجريت هذه الدراسة على 35 شخصاً مصابين بآفات ما قبل السرطان في الجهاز الهضمي، وجدت أن الغالبية منهم كانوا يعانون من نزيف خلال فحص الأسنان وهو أحد السمات المميزة لأمراض اللثة مقابل 22 % من الأفراد غير المصابين بآفات ما قبل السرطان، ولديهم مستويات عالية من عدة أنواع من البكتيريا في أفواههم يمكن أن تسهم في الإصابة بمرض دواعم الأسنان.
والإصابة بسرطان المعدة مرتبط بالتدخين وتناول طعام به قدر كبير من الملح أو المواد الحافظة، وكذلك سوء صحة الفم.