كشفت دراسة جديدة لجامعة جون هوبكنز الأمريكية أن الطماطم والفاكهة تصلح ضرر التدخين على الرئتين.
ووفقا ًلما أوردته اذاعة "سوا" فقد بينت نتائج الدراسة التي نشرتها كلية بلومبرغ للصحة العامة بالجامعة أن التراجع الطبيعي لوظائف الرئة لدى المدخنين السابقين الذين يعتمدون نظاماً غذائيا يتضمن الطماطم والفاكهة، خاصة التفاح، كان أبطأ، موضحة أن هذا الأمر يشير إلى أن هذا النوع من الغذاء يحتوي على مكونات يمكن أن تصلح الضرر الناتج عن التدخين على الرئتين.
وبدأ إجراء الدراسة على 650 شخصا بالغا عام 2002، وتم تقييم حالة الرئتين لكل شخص في المجموعة ونوع الحمية، ثم تمت إعادة التقييم مرة أخرى بعد 10 سنوات.
وتبين أن المدخنين في هذه المجموعة تباطأ لديهم التراجع الطبيعي لوظائف الرئة خلال هذه الفترة.
وتبين أيضاً أن الأشخاص الذين سجلوا أعلى معدل استهلاك للطماطم تأخر لديهم أيضاً تراجع وظائف الرئتين، سواء الذين لم يدخنوا من قبل أو المدخنين السابقين.
وقالت الدراسة إن الشخص البالغ الذي يتناول أكثر من ثمرتي طماطم أو أكثر من ثلاث حصص من الفاكهة الطازجة يوميا يستطيع تأخير تراجع وظائف الرئتين مقارنة بالشخص الذي يتناول أقل من ثمرة طماطم أو حصة فاكهة واحدة يومياً على التوالي.
وقالت فانيسا غراسيا-لارسن، المدرسة المساعدة في قسم الصحة الدولية بكلية بلومبرغ إن هذه الدراسة تبين أن هذا النظام الغذائي قد يصلح الضرر في الرئتين بالنسبة للأشخاص الذين توقفوا عن التدخين، وتساعد على تأخير شيخوخة الرئتين حتى بالنسبة للأشخاص الذين لم يدخنوا من قبل.
ووفقا ًلما أوردته اذاعة "سوا" فقد بينت نتائج الدراسة التي نشرتها كلية بلومبرغ للصحة العامة بالجامعة أن التراجع الطبيعي لوظائف الرئة لدى المدخنين السابقين الذين يعتمدون نظاماً غذائيا يتضمن الطماطم والفاكهة، خاصة التفاح، كان أبطأ، موضحة أن هذا الأمر يشير إلى أن هذا النوع من الغذاء يحتوي على مكونات يمكن أن تصلح الضرر الناتج عن التدخين على الرئتين.
وبدأ إجراء الدراسة على 650 شخصا بالغا عام 2002، وتم تقييم حالة الرئتين لكل شخص في المجموعة ونوع الحمية، ثم تمت إعادة التقييم مرة أخرى بعد 10 سنوات.
وتبين أن المدخنين في هذه المجموعة تباطأ لديهم التراجع الطبيعي لوظائف الرئة خلال هذه الفترة.
وتبين أيضاً أن الأشخاص الذين سجلوا أعلى معدل استهلاك للطماطم تأخر لديهم أيضاً تراجع وظائف الرئتين، سواء الذين لم يدخنوا من قبل أو المدخنين السابقين.
وقالت الدراسة إن الشخص البالغ الذي يتناول أكثر من ثمرتي طماطم أو أكثر من ثلاث حصص من الفاكهة الطازجة يوميا يستطيع تأخير تراجع وظائف الرئتين مقارنة بالشخص الذي يتناول أقل من ثمرة طماطم أو حصة فاكهة واحدة يومياً على التوالي.
وقالت فانيسا غراسيا-لارسن، المدرسة المساعدة في قسم الصحة الدولية بكلية بلومبرغ إن هذه الدراسة تبين أن هذا النظام الغذائي قد يصلح الضرر في الرئتين بالنسبة للأشخاص الذين توقفوا عن التدخين، وتساعد على تأخير شيخوخة الرئتين حتى بالنسبة للأشخاص الذين لم يدخنوا من قبل.