لايزال الشحن اللاسلكي محدوداً حتى يومنا هذا، إذ يستوجب وضع الهاتف على وسادة إلكترونية لإمداده بالطاقة، لكن المستقبل القريب سيشهد طرح شاحن "ثوري" وحقيقي يتيح شحن الأجهزة دون تماس مع أي أدوات أخرى.
وبحسب ما نقل موقع "مشابل"، فإن اللجنة الفيدرالية للاتصالات في الولايات المتحدة، وافقت مؤخرا على شاحن عن بعد، هو الأول من نوعه.
وجرى تطوير الشاحن في شركة "إينيرجوس"، وسرت إشاعات في وقت سابق عن تعاونها مع "أبل" لتطبيق فكرة الشحن اللاسلكي الجديدة.
ويعمل الشاحن المرتقب عن طريق إرسال موجات إلى الجهاز المُراد شحنه، ومن الممكن إجراء العملية على بعد 90 سنتيمتراً، أي نحو متر تقريباً.
ويتخذ جهاز الشحن عن بعد "وات آب"، هيئة صغيرة، ويمكن وضعه على غرار "يو إس بي" في أي جهاز إلكتروني حتى يبدأ في العمل، ويسمح بشحن لاسلكي لأكثر من جهاز، خلال الوقت نفسه.
ويرتقب أن يجري عرض الشاحن، للمرة الأولى، في ملتقى الابتكار بمدينة لاس فيغاس، في التاسع من يناير المقبل.
يشار إلى أن عملية الشحن لطالما مثلت هاجساً كبيراً لدى مستخدمي الأجهزة الإلكترونية، وذلك بسبب الاضطرار إلى البقاء على مقربة من مقبس الكهرباء أو الاستعانة بوسادة شحن.
وبحسب ما نقل موقع "مشابل"، فإن اللجنة الفيدرالية للاتصالات في الولايات المتحدة، وافقت مؤخرا على شاحن عن بعد، هو الأول من نوعه.
وجرى تطوير الشاحن في شركة "إينيرجوس"، وسرت إشاعات في وقت سابق عن تعاونها مع "أبل" لتطبيق فكرة الشحن اللاسلكي الجديدة.
ويعمل الشاحن المرتقب عن طريق إرسال موجات إلى الجهاز المُراد شحنه، ومن الممكن إجراء العملية على بعد 90 سنتيمتراً، أي نحو متر تقريباً.
ويتخذ جهاز الشحن عن بعد "وات آب"، هيئة صغيرة، ويمكن وضعه على غرار "يو إس بي" في أي جهاز إلكتروني حتى يبدأ في العمل، ويسمح بشحن لاسلكي لأكثر من جهاز، خلال الوقت نفسه.
ويرتقب أن يجري عرض الشاحن، للمرة الأولى، في ملتقى الابتكار بمدينة لاس فيغاس، في التاسع من يناير المقبل.
يشار إلى أن عملية الشحن لطالما مثلت هاجساً كبيراً لدى مستخدمي الأجهزة الإلكترونية، وذلك بسبب الاضطرار إلى البقاء على مقربة من مقبس الكهرباء أو الاستعانة بوسادة شحن.