زينب الرمضان
يحتفل البعض باستقبال السنة الجديدة من باب التغيير وكسر الروتين، فيما يستغل آخرون الإجازة في قضاء أوقات عائلية ممتعة. وكثيرون يمر عليهم اليوم كغيره من الأيام، في حين يتفكر البعض في سنته ويستعيد أخطاءه ليستخلص منها العبر.
فكيف تستقبلون السنة الجديدة؟
تقول زينب العثمان "لا أهتم باحتفالات رأس السنة لكن المناسبة تعني لي ترتيب أولوياتي للسنة الجديدة ومحاسبة نفسي على أخطاء السنة الماضية لعدم تكرارها".
وتقول فاطمة محمد "نستغل هذا اليوم لنتجمع مع الأهل بوجود عشاء خفيف على اعتبار أن اليوم الذي يليه إجازة".
حصة الفضالة تقول "لا نحتفل بالسنة الميلادية الجديدة بل يمر اليوم عادياً فلا يتغير فيه إلا التاريخ. فلا أحد أيضاً يحتفل برأس السنة الهجرية".
وتقول نجبية السيد "نخرج مع الأطفال للعشاء واللعب ". فيما تقول نور عماد "لا نحتفل بمعنى الكلمة لكن إذا خرجنا إلى المطعم للعشاء يكون هناك احتفالات في المطعم نفسه".
يحتفل البعض باستقبال السنة الجديدة من باب التغيير وكسر الروتين، فيما يستغل آخرون الإجازة في قضاء أوقات عائلية ممتعة. وكثيرون يمر عليهم اليوم كغيره من الأيام، في حين يتفكر البعض في سنته ويستعيد أخطاءه ليستخلص منها العبر.
فكيف تستقبلون السنة الجديدة؟
تقول زينب العثمان "لا أهتم باحتفالات رأس السنة لكن المناسبة تعني لي ترتيب أولوياتي للسنة الجديدة ومحاسبة نفسي على أخطاء السنة الماضية لعدم تكرارها".
وتقول فاطمة محمد "نستغل هذا اليوم لنتجمع مع الأهل بوجود عشاء خفيف على اعتبار أن اليوم الذي يليه إجازة".
حصة الفضالة تقول "لا نحتفل بالسنة الميلادية الجديدة بل يمر اليوم عادياً فلا يتغير فيه إلا التاريخ. فلا أحد أيضاً يحتفل برأس السنة الهجرية".
وتقول نجبية السيد "نخرج مع الأطفال للعشاء واللعب ". فيما تقول نور عماد "لا نحتفل بمعنى الكلمة لكن إذا خرجنا إلى المطعم للعشاء يكون هناك احتفالات في المطعم نفسه".