فاطمة السليم
فاز مشروع fix.me التقني في النسخة الرابعة من جائزة "مشروعي" للأعمال الشبابية المدعومة من "تمكين".
والمشروع فكرة الشاب البحريني هيثم الحداد الذي يقول "نشأت الفكرة حين كانت أختي الكبرى تحتاج خدمات عدة لأجهزتها في المنزل، ولم تكن تستطيع الذهاب للمحلات لانشغالها في تربية أطفالها والعمل. فكانت تطلب مني صيانة أجهزتها وفي يوم قالت لي أنها تتمنى لو كان هناك برنامج يمكنها عبره طلب مهندس تقني يأتي للبيت ويقوم بما أقوم به. فنشأت لدي فكرة المشروع".
ويضيف الحداد إن المشروع يوفر المساعدة التقنية لمستخدمي الكمبيوترات ورواد الأعمال التجارية الصغيرة والمتوسطة نخدمهم كمركز في جميع احتياجاتهم التقنية من الصفر، كتطوير البرمجيات، والمواقع، وتثبيت كاميرات المراقبة، وتركيب جهاز الكاشير، وتقديم العقود الدورية لصيانة الأجهزة والبرمجيات والتدريب والتصليح والعثور على الفيروسات وحذفها من الأجهزة، في المكان والزمان الذي يختاره العميل في البحرين. ويستفيد من المشروع أيضاً ذوو الإعاقة، والقاصرون، والطلبة، وكل المنشغلين عن الذهاب لمحلات تصليح الأجهزة".
ولفت الحداد إلى أنه "قبل فتح المشروع في 3 أغسطس، أعددنا استبيان شارك فيه أكثر من 100 شخص، واتضح لنا بعد الإحصاء أن 60% منهم يفضلون أن يأتيهم مهندس لحل مشاكلهم التقنية. أما بالنسبة للمشاريع الصغيرة، فـ90% منهم لم يمتلكوا المال الكافي لتوظيف مهندس لتقنية المعلومات، ولكنهم يحتاجون للخدمات التقنية".
فاز مشروع fix.me التقني في النسخة الرابعة من جائزة "مشروعي" للأعمال الشبابية المدعومة من "تمكين".
والمشروع فكرة الشاب البحريني هيثم الحداد الذي يقول "نشأت الفكرة حين كانت أختي الكبرى تحتاج خدمات عدة لأجهزتها في المنزل، ولم تكن تستطيع الذهاب للمحلات لانشغالها في تربية أطفالها والعمل. فكانت تطلب مني صيانة أجهزتها وفي يوم قالت لي أنها تتمنى لو كان هناك برنامج يمكنها عبره طلب مهندس تقني يأتي للبيت ويقوم بما أقوم به. فنشأت لدي فكرة المشروع".
ويضيف الحداد إن المشروع يوفر المساعدة التقنية لمستخدمي الكمبيوترات ورواد الأعمال التجارية الصغيرة والمتوسطة نخدمهم كمركز في جميع احتياجاتهم التقنية من الصفر، كتطوير البرمجيات، والمواقع، وتثبيت كاميرات المراقبة، وتركيب جهاز الكاشير، وتقديم العقود الدورية لصيانة الأجهزة والبرمجيات والتدريب والتصليح والعثور على الفيروسات وحذفها من الأجهزة، في المكان والزمان الذي يختاره العميل في البحرين. ويستفيد من المشروع أيضاً ذوو الإعاقة، والقاصرون، والطلبة، وكل المنشغلين عن الذهاب لمحلات تصليح الأجهزة".
ولفت الحداد إلى أنه "قبل فتح المشروع في 3 أغسطس، أعددنا استبيان شارك فيه أكثر من 100 شخص، واتضح لنا بعد الإحصاء أن 60% منهم يفضلون أن يأتيهم مهندس لحل مشاكلهم التقنية. أما بالنسبة للمشاريع الصغيرة، فـ90% منهم لم يمتلكوا المال الكافي لتوظيف مهندس لتقنية المعلومات، ولكنهم يحتاجون للخدمات التقنية".