باريس - لوركا خيزران
نشرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية رسما كاريكاتيريا ساخرا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب يلخص الحالة المتردية التي يمر بها بعد نشر كتاب "نار وغضب" الذي احتوى معلومات صادمة عن الرئيس الأمريكي وكيفية إدارته لشؤون الولايات المتحدة، وأسرار البيت الأبيض وصراع النفوذ المحموم الذي يعيشه.
وجسد الرسم الكاريكاتيري شخص الرئيس الأمريكي وكأن الكتاب ارتطم في وجهه مع عبارة مرفقة باللغة الفرنسية ومفادها "هذه أول مرة وآخر مرة أقرأ فيها كتابا"، في إشارة إلى تخبط الرئيس الأمريكي بعد نشر الكتاب إضافة إلى التلميح بأنه غير قارئ أساسا ولا يمت للثقافة بصلة.
و"نار وغضب" عنوان الكتاب هي العبارة المستمدّة من الإنجيل التي استخدمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل إرهاب الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، ولم يكن يعلم أنها ستكون عنوانًا لكتاب قد يزلزل عرش رئاسته أو يعجّل بنهايتها شبه الحتميّة.
ويشرح الكاتب الصحافي في نيويورك تايمز مايكل وولف في الكتاب شخصية ترامب منذ حملته الانتخابيّة إلى غاية دخوله البيت الأبيض، وبفضل حواراتٍ حصرية فاقت 200 حوار، أجراها مع موظفين كبار في البيت الأبيض ومقرّبين من ترامب وأسرته. وبالإضافة إلى المعلومات الصادمة التي احتواها، حاز الكتاب على اهتمامٍ استثنائيّ في مختلف أرجاء العالم.
نشرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية رسما كاريكاتيريا ساخرا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب يلخص الحالة المتردية التي يمر بها بعد نشر كتاب "نار وغضب" الذي احتوى معلومات صادمة عن الرئيس الأمريكي وكيفية إدارته لشؤون الولايات المتحدة، وأسرار البيت الأبيض وصراع النفوذ المحموم الذي يعيشه.
وجسد الرسم الكاريكاتيري شخص الرئيس الأمريكي وكأن الكتاب ارتطم في وجهه مع عبارة مرفقة باللغة الفرنسية ومفادها "هذه أول مرة وآخر مرة أقرأ فيها كتابا"، في إشارة إلى تخبط الرئيس الأمريكي بعد نشر الكتاب إضافة إلى التلميح بأنه غير قارئ أساسا ولا يمت للثقافة بصلة.
و"نار وغضب" عنوان الكتاب هي العبارة المستمدّة من الإنجيل التي استخدمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل إرهاب الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، ولم يكن يعلم أنها ستكون عنوانًا لكتاب قد يزلزل عرش رئاسته أو يعجّل بنهايتها شبه الحتميّة.
ويشرح الكاتب الصحافي في نيويورك تايمز مايكل وولف في الكتاب شخصية ترامب منذ حملته الانتخابيّة إلى غاية دخوله البيت الأبيض، وبفضل حواراتٍ حصرية فاقت 200 حوار، أجراها مع موظفين كبار في البيت الأبيض ومقرّبين من ترامب وأسرته. وبالإضافة إلى المعلومات الصادمة التي احتواها، حاز الكتاب على اهتمامٍ استثنائيّ في مختلف أرجاء العالم.