توفي المواطن السعودي شبيح ناجح أبو ريشة الشراري، صاحب الملابس الملونة واللافتة للأنظار، والمعروف بأخلاقه الرفيعة، وبساطته التي لمسها كل من تعامل معه.
ويعد "شبيح"، الذي توفي مساء الجمعة، واحدا من أشهر مواطني، محافظة طريف، وستتم الصلاة عليه اليوم السبت، بعد صلاة الظهر بجامع الراجحي بمحافظة طريف.
وكان "شبيح" ذو شخصية تتميز بالاختلاف، والتمرد على العادات والتقاليد، فيما يخص نوعية الملابس التي يرتديها، والأزياء التي يستخدمها في حياته اليومية.
وكانت "العربية.نت" قد التقت "شبيح"، عام 2015م، وأكد خلال حديثه، أن اسمه شبيح ناجح سند الشراري، من سكان محافظة طريف القدامى، وأنه منذ كان عمره 16 عاماً، وهو يحب الاختلاف والتميز عن غيره.
وقال وقتها، إن الحكاية بدأت من خلال ارتداء الملابس الملونة، والمزركشة، حيث كان يقوم بتفصيل ملابسه عند خياط باكستاني الجنسية، متعاون معه في تفصيل هذا النوع من الثياب، بأسعار خياطة تتراوح بين 800، و1500 ريال للثوب الواحد، فيما يتم تطريز الكندرة بـ 350 ريالاً.
وأضاف حينها بأنه يجد معاناة ومشقة لعدم توفر، ما يريد من ملابس في طريف، لذا كان يسافر إلى مدن أخرى للحصول على الكبكات والخواتم والنظارات. وذكر أن الناس لم تتقبله في البداية، وأنه حاول التراجع عن هذا الطريق فلم يستطع فقرر الاستمرار إرضاء لنفسه ورغباته سيما وأن وضعه الاقتصادي جيد، إذ إنه يمتلك سيارتين جديدتين فارهتين.
وروى عن مواقف تعرض لها عندما سافر للأردن حيث رفض عرضا بالعمل في الإعلانات التجارية هناك، كما تم إخراجه من سوق عمان مول، بسبب تجمهر الناس حوله للتصوير معه، فتدخل الأمن وطلب منه مغادرة الموقع.
ويعد "شبيح"، الذي توفي مساء الجمعة، واحدا من أشهر مواطني، محافظة طريف، وستتم الصلاة عليه اليوم السبت، بعد صلاة الظهر بجامع الراجحي بمحافظة طريف.
وكان "شبيح" ذو شخصية تتميز بالاختلاف، والتمرد على العادات والتقاليد، فيما يخص نوعية الملابس التي يرتديها، والأزياء التي يستخدمها في حياته اليومية.
وكانت "العربية.نت" قد التقت "شبيح"، عام 2015م، وأكد خلال حديثه، أن اسمه شبيح ناجح سند الشراري، من سكان محافظة طريف القدامى، وأنه منذ كان عمره 16 عاماً، وهو يحب الاختلاف والتميز عن غيره.
وقال وقتها، إن الحكاية بدأت من خلال ارتداء الملابس الملونة، والمزركشة، حيث كان يقوم بتفصيل ملابسه عند خياط باكستاني الجنسية، متعاون معه في تفصيل هذا النوع من الثياب، بأسعار خياطة تتراوح بين 800، و1500 ريال للثوب الواحد، فيما يتم تطريز الكندرة بـ 350 ريالاً.
وأضاف حينها بأنه يجد معاناة ومشقة لعدم توفر، ما يريد من ملابس في طريف، لذا كان يسافر إلى مدن أخرى للحصول على الكبكات والخواتم والنظارات. وذكر أن الناس لم تتقبله في البداية، وأنه حاول التراجع عن هذا الطريق فلم يستطع فقرر الاستمرار إرضاء لنفسه ورغباته سيما وأن وضعه الاقتصادي جيد، إذ إنه يمتلك سيارتين جديدتين فارهتين.
وروى عن مواقف تعرض لها عندما سافر للأردن حيث رفض عرضا بالعمل في الإعلانات التجارية هناك، كما تم إخراجه من سوق عمان مول، بسبب تجمهر الناس حوله للتصوير معه، فتدخل الأمن وطلب منه مغادرة الموقع.