أكد إيمانويل بيسنييه رئيس مجلس إدارة "لاكتاليس"، الأحد، أن عملية سحب مسحوق حليب الرضع من الأسواق، الذي اتخذته المجموعة الفرنسية بعد تشخيص إصابات بالسلامونيلا، تشمل 83 بلدا و12 مليون علبة.
وقال بيسنييه في مقابلة مع صحيفة "لوجورنال" الأسبوعية إنه يجب النظر إلى حجم هذه العملية، التي تشمل أكثر من 12 مليون علبة"، مؤكدا أن ذلك سيخفف على الموزعين عملية فرز العلب.
وأضاف: "أصبحوا يعرفون أن عليهم سحب كل العلب من أجنحة متاجرهم".
ووعد بيسنييه، الذي التزم الصمت لفترة طويلة منذ بدء هذه القضية التي تهز المجموعة، بدفع تعويضات إلى "كل العائلات التي تضررت" في هذه القضية.
وتفيد آخر أرقام رسمية نشرت في التاسعة من يناير بأن 35 طفلاً أصيبوا بالسلامونيلا بعد تناولهم حليب أو مواد غذائية للأطفال الصغار من إنتاج مصنع تابع للاكتاليس.
وسجلت إصابة رضيع بالسلامونيلا في إسبانيا بعد تناوله هذا الحليب، بينما يفترض أن تؤكد السلطات الصحية إصابة آخر في اليونان.
وقدمت "مئات" الشكاوى من آباء أطفال رضع في جميع أنحاء فرنسا، بينما فتح تحقيق في نهاية ديسمبر في "التسبب بجروح عن غير قصد" و"تعريض حياة آخرين للخطر".
وأكد بيسنييه المعروف بتكتمه أنه لن يخفي شيئاً، وقال: "هناك شكاوى وسيجري تحقيق وسنتعاون مع القضاء بتقديم كل العناصر التي نملكها. لم نفكر في العمل بطريقة أخرى".
وواصلت بعض المحلات التجارية بيع منتجات قد تكون ملوثة بعد الإعلان عن سحبها، فيما سمحت عمليات مراقبة جرت في فرنسا بالعثور على علب حليب قد يكون ملوثاً في محلات تجارية وصيدليات ودور حضانة ومستشفيات.
وقال بيسنييه في مقابلة مع صحيفة "لوجورنال" الأسبوعية إنه يجب النظر إلى حجم هذه العملية، التي تشمل أكثر من 12 مليون علبة"، مؤكدا أن ذلك سيخفف على الموزعين عملية فرز العلب.
وأضاف: "أصبحوا يعرفون أن عليهم سحب كل العلب من أجنحة متاجرهم".
ووعد بيسنييه، الذي التزم الصمت لفترة طويلة منذ بدء هذه القضية التي تهز المجموعة، بدفع تعويضات إلى "كل العائلات التي تضررت" في هذه القضية.
وتفيد آخر أرقام رسمية نشرت في التاسعة من يناير بأن 35 طفلاً أصيبوا بالسلامونيلا بعد تناولهم حليب أو مواد غذائية للأطفال الصغار من إنتاج مصنع تابع للاكتاليس.
وسجلت إصابة رضيع بالسلامونيلا في إسبانيا بعد تناوله هذا الحليب، بينما يفترض أن تؤكد السلطات الصحية إصابة آخر في اليونان.
وقدمت "مئات" الشكاوى من آباء أطفال رضع في جميع أنحاء فرنسا، بينما فتح تحقيق في نهاية ديسمبر في "التسبب بجروح عن غير قصد" و"تعريض حياة آخرين للخطر".
وأكد بيسنييه المعروف بتكتمه أنه لن يخفي شيئاً، وقال: "هناك شكاوى وسيجري تحقيق وسنتعاون مع القضاء بتقديم كل العناصر التي نملكها. لم نفكر في العمل بطريقة أخرى".
وواصلت بعض المحلات التجارية بيع منتجات قد تكون ملوثة بعد الإعلان عن سحبها، فيما سمحت عمليات مراقبة جرت في فرنسا بالعثور على علب حليب قد يكون ملوثاً في محلات تجارية وصيدليات ودور حضانة ومستشفيات.