وجدت دراسة جديدة أن تناول اللحوم بنوعيها والأسماك يمكن أن يزيد خطر مرض السرطان ، من خلال المساعدة على انتشار الورم.
وتوصل علماء في جامعة كامبريدج، بعد إجراء الاختبارات على الفئران، إلى أن خفض كمية الأسباراجين هي أحد الأحماض الأمينية التي تستخدمها الخلايا لصنع البروتينات، والموجود بكثرة في الأطعمة البحرية واللحوم والدواجن، يحد من قدرة السرطان على الانتشار.
وأوضحت الدراسة ، أن خفض كمية الأسباراجين لدى الفئران، ساهم في الحد من انتشار السرطان، ولكنه لم يؤثر على تطور الورم الرئيس.
واوضح البروفيسور غريغ هانون معد الدراسة ان هذه النتائج تقدم معلومات حيوية تتعلق بفهم كيفية وقف انتشار السرطان ، كما توحي النتائج بأن التغيرات في النظام الغذائي قد تؤثر على كيفية استجابة الفرد للعلاج الأساسي، وكذلك فرص النجاة من الأمراض القاتلة.
وتوصل علماء في جامعة كامبريدج، بعد إجراء الاختبارات على الفئران، إلى أن خفض كمية الأسباراجين هي أحد الأحماض الأمينية التي تستخدمها الخلايا لصنع البروتينات، والموجود بكثرة في الأطعمة البحرية واللحوم والدواجن، يحد من قدرة السرطان على الانتشار.
وأوضحت الدراسة ، أن خفض كمية الأسباراجين لدى الفئران، ساهم في الحد من انتشار السرطان، ولكنه لم يؤثر على تطور الورم الرئيس.
واوضح البروفيسور غريغ هانون معد الدراسة ان هذه النتائج تقدم معلومات حيوية تتعلق بفهم كيفية وقف انتشار السرطان ، كما توحي النتائج بأن التغيرات في النظام الغذائي قد تؤثر على كيفية استجابة الفرد للعلاج الأساسي، وكذلك فرص النجاة من الأمراض القاتلة.