وبين الاستبيان أن 56% ممن يشترون الهدايا في هذا اليوم ينفقون أقل من 50 ديناراً لشراء الهدية، فيما ينفق 25% من 50 إلى 100 دينار، و 24% أكثر من 100 دينار.
وقالت "د.أ" "كنت أشتري في السابق هدايا في حدود ميزانيتي المتوفرة، لأنني أفرح إذا أهديت، أما المناسبة بحد ذاتها فلا تعني لي شيئاً".
فيما قالت "أ.أ" "أحب أن أهدي في كل الأوقات، فالهدية تعبر عن الحب، وتختلف قيمتها حسب الميزانية المتاحة، فأنا أؤمن بأن الهدية بمعناها لا بقيمتها، أما عيد الحب كمناسبة فلا يعني لي كثيراً، لأن الحب يفترض التعبير عنه كل يوم وفي أي وقت، ولا يمكن حصره في يوم واحد، والإهداء فيه مجرد مظاهر وطقوس".
في حين تحب "ز.ح" إهداءات عيد الحب. وقالت "رغم أنه يفترض ألا تكون هناك مناسبة لإهداء شخص تحبه، لكنها جميلة كذكرى، وبالنسبة لقيمة الهدية، فلا أضع له حداً، وأفضل الورد غالباً".
أما "ي.م" فقال "لا أهدي باسم هذه المناسبة، لانها لا تعني لي شيئاً وهي أمر مستحدث في مجتمعنا".