يقدم أكثر من ثلاثة آلاف مطعم في 150 بلدا قوائم طعام "فرنسية" في 21 مارس في إطار النسخة الرابعة من مبادرة "غو دو/غود فرانس" بدفع من وزارة الخارجية الفرنسية والطاهي ألان دوكاس.
وتهدف هذه العملية إلى تعزيز إشعاع فرنسا الثقافي والسياحة وتشارك فيها السفارات أيضا، حيث ستنظم فيها مآدب عشاء. وسيعد الطاهي ميشال روستان وابنته كارولين عشاء في سفارة موسكو وغي مارتان في بكين وتييري ماركس في طوكيو على ما أعلن المنظمون.
وشُجع الطهاة المشاركون على إدراج طبق مستوحى من بول بوكوز في قائمة الطعام تكريما لملك فن الطبخ الفرنسي الذي توفي في يناير.
وفي باريس يشارك نحو 1400 مطعم في العملية.
والمبادرة مستوحاة من "موائد ابيكوروس" التي أطلقها الطاهي الشهير أوغوست إيسكوفيه العام 1912 وتقوم على تقديم قائمة الطعام نفسها في يوم محدد في عدة مدن في العالم.
وأطلق الطاهي ألان دوكاس النسخة الأولى من هذه المبادرة العام 2015 وقد شارك فيها 1300 مطعم عبر العالم.
وحدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هدفا بالوصول إلى مشاركة عشرة آلاف مطعم في العام 2020 على ما أشارت وزارة الخارجية الفرنسية.
وقال ألان دوكاس: "إنه كفاح اقتصادي. نريد تصدير الثقافة الفرنسية ودمغة المطبخ الفرنسي والمذاق الفرنسي".
ورأى أن الهدف هو في دفع المطبخ الفرنسي مجددا إلى الواجهة العالمية في إطار منافسة أجنبية متعاظمة.
وتهدف هذه العملية إلى تعزيز إشعاع فرنسا الثقافي والسياحة وتشارك فيها السفارات أيضا، حيث ستنظم فيها مآدب عشاء. وسيعد الطاهي ميشال روستان وابنته كارولين عشاء في سفارة موسكو وغي مارتان في بكين وتييري ماركس في طوكيو على ما أعلن المنظمون.
وشُجع الطهاة المشاركون على إدراج طبق مستوحى من بول بوكوز في قائمة الطعام تكريما لملك فن الطبخ الفرنسي الذي توفي في يناير.
وفي باريس يشارك نحو 1400 مطعم في العملية.
والمبادرة مستوحاة من "موائد ابيكوروس" التي أطلقها الطاهي الشهير أوغوست إيسكوفيه العام 1912 وتقوم على تقديم قائمة الطعام نفسها في يوم محدد في عدة مدن في العالم.
وأطلق الطاهي ألان دوكاس النسخة الأولى من هذه المبادرة العام 2015 وقد شارك فيها 1300 مطعم عبر العالم.
وحدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هدفا بالوصول إلى مشاركة عشرة آلاف مطعم في العام 2020 على ما أشارت وزارة الخارجية الفرنسية.
وقال ألان دوكاس: "إنه كفاح اقتصادي. نريد تصدير الثقافة الفرنسية ودمغة المطبخ الفرنسي والمذاق الفرنسي".
ورأى أن الهدف هو في دفع المطبخ الفرنسي مجددا إلى الواجهة العالمية في إطار منافسة أجنبية متعاظمة.