كشفت دراسة علمية عن أن مستويات مياه البحر في العالم سترتفع بمعدل يتراوح بين 7ر0 إلى 2ر1 متر بحلول عام 2300، حتى في حال التزام جميع الدول الموقعة على اتفاق باريس المناخي بأهداف الاتفاق.
وأضافت الدراسة التي نشرت في مجلة نيتشر كوميونيكشنز أنه من غير المحتمل أن تستقر مستويات سطح البحر إلى ما بعد 2300 حتى لو ظلت درجات الحرارة أقل بدرجتين مئويتين.
وأوضحت الدراسة أنه لكل تأخير لمدة خمس سنوات في الوصول إلى الحد من الانبعاثات بعد عام 2020، سيتم إضافة 20 سنتيمترا أخرى ارتفاعا في مستوى سطح البحر.
واستندت النتائج إلى محاكاة نموذجية جديدة من باحثين من جامعة ملبورن في أستراليا ومعهد بوتسدام لبحوث تأثير المناخ في ألمانيا.
وقال الباحثون إن النتيجة أظهرت أن الانبعاثات في العقود المقبلة سيكون لها تأثير قوي على مستويات البحار في القرون القادمة.
ويحدث ارتفاع مستوى سطح البحر، وهو زيادة في حجم المياه في محيطات العالم، بسبب عوامل عدة تعزى إلى تغير المناخ العالمي، ما بين التوسع الحراري في مياه المحيطات، وذوبان الصفائح الجليدية، وذوبان الأنهار الجليدية على اليابسة.
وأضافت الدراسة التي نشرت في مجلة نيتشر كوميونيكشنز أنه من غير المحتمل أن تستقر مستويات سطح البحر إلى ما بعد 2300 حتى لو ظلت درجات الحرارة أقل بدرجتين مئويتين.
وأوضحت الدراسة أنه لكل تأخير لمدة خمس سنوات في الوصول إلى الحد من الانبعاثات بعد عام 2020، سيتم إضافة 20 سنتيمترا أخرى ارتفاعا في مستوى سطح البحر.
واستندت النتائج إلى محاكاة نموذجية جديدة من باحثين من جامعة ملبورن في أستراليا ومعهد بوتسدام لبحوث تأثير المناخ في ألمانيا.
وقال الباحثون إن النتيجة أظهرت أن الانبعاثات في العقود المقبلة سيكون لها تأثير قوي على مستويات البحار في القرون القادمة.
ويحدث ارتفاع مستوى سطح البحر، وهو زيادة في حجم المياه في محيطات العالم، بسبب عوامل عدة تعزى إلى تغير المناخ العالمي، ما بين التوسع الحراري في مياه المحيطات، وذوبان الصفائح الجليدية، وذوبان الأنهار الجليدية على اليابسة.