تعامدت أشعة الشمس صباح الخميس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني، أحد أشهر ملوك الفراعنة بمعبد أبو سمبل بمدينة أبو سمبل جنوب مصر، في ظاهرة فلكية تحدث مرتين كل عام بحضور مئات السياح.
التعامد حدث في الساعة 6:25 صباحاً واستمر لنحو 22 دقيقة ، قطعت فيها أشعة الشمس حوالي 60 متراً داخل المعبد حتى صالة الأعمدة لتصل إلى حجرة قدس الأقداس حيث وجه تمثال الملك رمسيس.
وصرح وزير الآثار خالد العناني أن ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني ظاهرة فريدة من نوعها، حيث يبلغ عمرها 33 قرناً من الزمان، وتجسد التقدم العلمي الذي بلغه قدماء المصريين، خاصة في علم الفلك والنحت والتخطيط.
وأضاف العناني أن ظاهرة تعامد الشمس تتم مرتين خلال العام، إحداهما في الثاني والعشرين من شهر أكتوبر احتفالاً بموسم الفيضان والزراعة، والأخرى في الثاني والعشرين من فبراير، احتفالاً ببدء موسم الحصاد.
وتحدث الظاهرة بتعامد شعاع الشمس على تمثال الملك رمسيس الثاني وتماثيل الآلهة (أمون ورع حور وبيتاح) وتخترق الشمس صالات معبد رمسيس الثاني، التي ترتفع بطول 60 مترا داخل قدس الأقداس.
واعتقد المصريون القدماء بوجود علاقة بين الملك رمسيس الثاني والآلهة رع إله الشمس عند القدماء المصريين، مما نتج عن تلك الظاهرة الفلكية.
التعامد حدث في الساعة 6:25 صباحاً واستمر لنحو 22 دقيقة ، قطعت فيها أشعة الشمس حوالي 60 متراً داخل المعبد حتى صالة الأعمدة لتصل إلى حجرة قدس الأقداس حيث وجه تمثال الملك رمسيس.
وصرح وزير الآثار خالد العناني أن ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني ظاهرة فريدة من نوعها، حيث يبلغ عمرها 33 قرناً من الزمان، وتجسد التقدم العلمي الذي بلغه قدماء المصريين، خاصة في علم الفلك والنحت والتخطيط.
وأضاف العناني أن ظاهرة تعامد الشمس تتم مرتين خلال العام، إحداهما في الثاني والعشرين من شهر أكتوبر احتفالاً بموسم الفيضان والزراعة، والأخرى في الثاني والعشرين من فبراير، احتفالاً ببدء موسم الحصاد.
وتحدث الظاهرة بتعامد شعاع الشمس على تمثال الملك رمسيس الثاني وتماثيل الآلهة (أمون ورع حور وبيتاح) وتخترق الشمس صالات معبد رمسيس الثاني، التي ترتفع بطول 60 مترا داخل قدس الأقداس.
واعتقد المصريون القدماء بوجود علاقة بين الملك رمسيس الثاني والآلهة رع إله الشمس عند القدماء المصريين، مما نتج عن تلك الظاهرة الفلكية.